ان قصة طلق الرويبخ قد تداولة قصته عبر مواقع التواصل الاجتماعي وذالك عبر تغريد تحت وسم ” طلق الرويبخ المقاطي وابنه ” ، حيث شارك فيها العديد من الافراد من المجتمع في المملكة العربية السعودية وما بين اعلاميين واصحاب اماكن مرموقة وذالك في تحقيق الهدف المنشود منها وهو عتق رقبة طلق الرويبخ المقاضى وابنه محمد العتيبي وايضا ترجع قصة طلق الرويبخ الى ما يرجع عن عشرين عام وحصل على تنازل من ولي الدم بمقابل دفع دية ومقدار تلك الدية ثلاثون مليون ريال سعودي وايضا يبلغ طاق الرويبخ من العمر تسعون عام وكان هو وابنه ذات تسعة اعوام قبل عشرين عام وايضا قد اقترفوا جريمة قتل وذالك بحق احد المواطنين وايضا قد تم توقيفهم والحكم عليهم بالاعدام ايضا ولكن المحاولات للصلح والحصول على العفو من ذوي القتيل وذالك مقابل دفع الدية المحمدصة.
محتويات
قصة طلق الرويبخ
بعد ان تم الاعلان عن قبول العفو وايضا القبول بالدية من قبل اهل القتيل حيث تم اطلاق حملة مستجدة وذالك عبر مواقع التواصل الاجتماعي مثل التويتر وذالك من اجل الحصول على ثلاثين مليون ريال سعودي وهي عبارة عن القيمة للدية والتي تشترط اهل القتيل والحصول عليها بالموافقة على العفو، وايضا قد انهالت العديد من التبرعات على عائلة ومن المنتظر ان ينتهي الامر في الاوقات القريبة القادمة وذالك بعد اكتمال قيمة الدية ودفعها لاولياء امر القتيل وعتق رقبة طلق الرويبخ وابنه من القتل.
تفاصيل قصة طلق الرويبخ
حيث بدات قصة طلق الرويبخ المقاطي وايضا ابنه وذالك بعد مساهمته من قبل الرويبخ وابنه فب قتل احد الافراد داخل المملكة العربية السعودية والقت الاجهزة الامنية في السعودية القبض على الرويبخ وابنه المقاطي وذالك كان بعد جهود وايضا محاولات كثيرة للتوصل الى الاتفاق مع اهل الضحية ومن ثم يتم التنازل عن حبس الرويبخ وايضا ابنه مقالة دية قدرها ثلاثين مليون ريال سعودي واطلق مغردون حملة جمع التبرعات من اجل عتق رقبة طلق الويبخ وابنه ايضا.
لذلك تفاعل العديد من النشطاء عبر تويتر وذالك مع حملة عتق طلق الرويبخ وابنه حيث انه غرد النشطاء عبر وسم طلق الرويبخ وذالك بعد الحديث عن تفاصيل القصة التي اطلقت ، حيث كتب احد المغردين:” متابعينا الكرام .. موعدنا الليلة الساعة ٦:٣٠ مساءً في هذا الهاشتاق #طلق_الرويبخ نتمنى من الجميع المشاركة لإيصال الهاشتاق والموضوع لِأكبر شريحة من الناس، وتذكّر قول النبي ﷺ :(مَن نفَّس عن مؤمنٍ كربةً من كُرَب الدنيا نفَّس الله عنه كربةً من كُرب يوم القيامة).