ما هي صحة حديث كان الرسول يودع رمضان بقوله: “اللهمّ لَا تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ صِيَامِنَا إيَّاه ، فَإِن جَعَلَتْه فَاجْعَلْنِي مَرْحُومًا وَلَا تَجْعَلْنِي محروما” فإنّه مَنْ قَالَ ذَلِكَ ظَفِر بإحدي الْحُسْنَيَيْن إمّا بُلُوغ رَمَضَان المقبلْ , إمّا بِغُفْرَانِه وَرَحْمَتِه . اللَّهُمّ أُمِّيِّين .، من الاحاديث التي انتشرت بشكل كبير اليوم واصبح الجميع يتداولها ويدعو بها مع نهاية شهر رمضان المبارك، فاليوم السبت الموافق 23/5/2020 يعتبر اليوم الثلاثين من شهر رمضان المبارك للعام 1446، وبهذا نكون قد صمنا شهر رمضان كاملا ثلاثين يوما، في ظل جائحة كورونا التي حرمتنا الصلاة في المساجد والتقرب اكثر الى الله عز وجل، في ظل الحظر التام على المواطنين في العالم الاسلامي، لهذا نرى الكثير من المسلمين يريدون ادعية يدعون بهافي هذا اليوم الاخير من رمضان مثل قول اللهم بلغنا رمضان، فهو من الادعية التي تقال بشكل كبير في الايام القادمة، لهذا سوف نقدم لكم اليوم معلومات اكثر حول ما هي صحة حديث كان الرسول يودع رمضان بقوله : “اللهمّ لَا تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ صِيَامِنَا إيَّاه ، فَإِن جَعَلَتْه فَاجْعَلْنِي مَرْحُومًا وَلَا تَجْعَلْنِي محروما” فإنّه مَنْ قَالَ ذَلِكَ ظَفِر بإحدي الْحُسْنَيَيْن إمّا بُلُوغ رَمَضَان المقبلْ , إمّا بِغُفْرَانِه وَرَحْمَتِه . اللَّهُمّ أُمِّيِّن .
محتويات
ما هي صحة حديث كان الرسول يودع رمضان بقوله
ما هي صحة حديث كان الرسول يودع رمضان بقوله : “اللهمّ لَا تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ صِيَامِنَا إيَّاه ، فَإِن جَعَلَتْه فَاجْعَلْنِي مَرْحُومًا وَلَا تَجْعَلْنِي محروما” فإنّه مَنْ قَالَ ذَلِكَ ظَفِر بإحدي الْحُسْنَيَيْن إمّا بُلُوغ رَمَضَان المقبلْ , إمّا بِغُفْرَانِه وَرَحْمَتِه . اللَّهُمّ أُمِّيِّن، سوف نتعرف عليه حسب ما قاله اهل العلم والحديث الذين يتحدثون بشكل مفصل عن الاحاديث النبوية الشريفة كاملة تابعونا ماقاله اهل العلم حول حديث الرسول في توديع رمضان.
اكد موقع الدرر السنية المتخصص بكشف الاحاديث الضعيفة والكاذبة وغيرها ان حديث ((روي عن جابر بن عبدالله الأنصاري رضي الله عنهما قال: دخلتُ على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: في آخر جمعة من شهر رمضان، فلما بَصُر بي قال لي: يا جابر، هذه آخر جمعة من شهر رمضان فودِّعه، وقل: اللهم لا تجعله آخر العهد من صيامنا إياه، فإن جعلتَه فاجعلني مرحومًا، ولا تجعلني محرومًا؛ فإنه مَن قال ذلك ظفِر بإحدى الحُسنيين، إمَّا ببلوغ شهر رمضان، وإمَّا بغفران الله ورحمته)).
الحكم : لا يوجد في كتب السُّنة، وهو موجود في كتب الشيعة