قصة سارة حجازي، لقد جعل الله عز وجل لنا من انفسنا ازواجا كما ذكر في القران الكريم فقد جعل الرجل والانثى يتزاوجوا لكي يبقى النسل البشري في هذه الدنيا، ويبقى ذكر الله عز وجل، وندعو الله ونعبده وحده لا شريك له فقد خلق الله عز وجل الانسان لغايات عدة منها العبادة والاستخلاف في الأرض ومن الامور التي يجب علينا ان نقوم بها لكي حافظ على استمرارية النسل البشري من الانقطاع لكي نقوم بهذه الامانات التي فرضها علينا الله عز وجل هي الزواج والانجاب، ولكن قد بدأ يظهر في الأعوام الأخيرة ظهور المثليين والمشجعين لمثل هذه الأشياء التي حرمها الله عز وجل، والتي فيها الكثير من الضر بالإنسان.
محتويات
المصرية سارة حجازي
سارة حجازي هي شابة وناشطة اعلامية مصرية الجنسية، وهي من المشجعين للمثلية بين الناس، والتي كانت قد ظهرت في مظاهرات عام 2017 في جمهورية مصر تحمل علم قوس قزح وهو العلم الذي يرمز للمثليين، وعبرت سارة حجازي عن رغبتها الجنسية المختلفة وانها تدعوا للمثلية بين الناس ولكنها واجهت الكثير من المشاكل فقد امر الرئيس عبد الفتاح السيسي باعتقالها وامر بحبسها مدة ثلاث سنوات، لان مثل هذه الأشياء غير قبوله في مصر والبلدان العربية الإسلامية لانها مخلة بالاخلاق، وانها مخالفة لدينا الاسلامي وان سارة حجازي بهذه الطريقة تقوم بنشر ما هو مسيء لنا، ولديننا من مثل هذه الأشياء المرفوضة عندنا على عكس الدول الغربية.
موت سارة حجازي
تم نفي الشابة المصرية سارة حجازي الى كندا بعد ما قامت به من اعمال في مصر ونشر لفكرة المثلية المرفوضة في العالم العربي والعالم الاسلامي في كل البلدان على عكس الدول الغربية التي تعتبر مثل هذه الأشياء، هي حرية شخصية وان لكل شخص معتقداته وما يؤمن به، وان المثلية هي حرية شخصية لكل فرد ولكن بعد نفي الشابة المصرية سارة حجازي الى كندا وبعد مرور عام ونصف تفاجئ العالم بخبر انتحار سارة حجازي، وقد تركت خلفها رسالة لاهلها واصدقائها وللعالم جيعا تقول فيه: “لقد كان العالم قاسيا… لكنني اسامح”.
نصل واياكم الى ختا مقالنا عن قصة سارة حجازي ،نتمنى ان تكونوا قد تعرفتم على قصة الشابة المصرية سارة حجازي وكيفية وفاتها.