خبر وفاة سليمان الراجحي

خبر وفاة سليمان الراجحي وهو أحد أكبر رجال الأعمال في المملكة العربية السعودية، وفي الوطن العربي وهو ضمن قائمة أثرياء المملكة كونه ملياردير له الكثير من رأس المال، وله كذلك العديد من المصالِح الإقتصادية التي يُديرها ويُشرِف عليها وهي ناجحة وذات دخل ورأس مال كبير، وتعود عليه بأرباح وفيرة ولهذا فقد خصص جزء من هذا المال لمساعدة الحجُجاج وتمكينهم من أداء الحج من السعودية، حيث يتم التسجيل لحملة الراجحي للحج في كُل عام وتشمل عدد من الأشخاص المُختارين لأدائها، ولهذا كان التفاعل كبير مع خبر وفاة سليمان الراجحي والسؤال حول صحته.

حقيقة خبر وفاة سليمان الراجحي

حقيقة خبر وفاة سليمان الراجحي
حقيقة خبر وفاة سليمان الراجحي

مصادر مُقربة من الحاج سليمان الراجحي وأسرته نفت خبر وفاة سليمان الراجحي وأكدت على أنه لا زال على قيد الحياة ويتمتع بصحة جيدة، ودعت المصادر الصحفية للتروي في نقل الأخبار والتحقق من صحتها، خاصة حول الشخصيات البارِزة أمثال سليمان الراجحي الذي إنتشر خبر وفاته بسرعة البرق وتصدر مُحركات البحث في وقت قياسي، وكذلك تم إطلاق ترند على منصة التويتر يحمل خبر وفاة سليمان الراجحي وتم تداوله ونشر الكثير من التغريدات وعبارات التعزية فيه.

ما حقيقة خبر وفاة سليمان الراجحي

ما حقيقة خبر وفاة سليمان الراجحي
ما حقيقة خبر وفاة سليمان الراجحي

خرج حفيد رجل الأعمال السعودي سليمان الراجحي للرد على الأخبار التي تردد فيما يخص وفاة سليمان الراجحي جده، وأكد على عدم صحتها وأنها عارية عن الصحة وغير دقيقة، وقال بان جده سليمان الراجحي على قيد الحياة وهو بصحة جيدة وعافية، ولا يُعاني أية مُشكلات صحية في الوقت الحالي وجاء في الحساب الرسمي لحفيده فهد أحمد الراجحي القول : ” جدي سليمان الراجحي في صحة وعافية ولله الحمد والمنة، وما يُتداول حول خبر وفاة سليمان الراجحي فهي إشاعة عارية عن الصحة، أسأل الله العلي القدير أن يطيل في عمره ويمده بالصحة والعافية”.

يُذكر أن سليمان الراجحي هو رجل أعمال سعودي وهو سليمان بن عبدالعزيز الراجحي من مواليد العام 1928م تُقدر ثورته بحوالي 5.9 مليار دولار وهو مالك مصرف الراجحي أحد أشهر المصارف العاملة في السعودية، وهو في المركز 169 في ترتيب أغنياء العالم، بعدما تم الكشف عن عدم صحة خبر وفاة سليمان الراجحي قام المغردون بالإعتذار من عائلته ودعوا له بالصحة والعافية مُطالبين الجميع للتروي في نشر هكذا أخبار وإشاعات تُلحق الأذى بالآخرين.

Scroll to Top