لماذا سميت المعلقات بهذا الاسم ومن هُم شعراء المعلقات الذين أقدموا على كتابة هذه المُعلقات، وقد كان لهم دور كبير في الشِعر فهم جمعوا ما بين القُدرة على معرفة كتابة الشعر وتميزوا فيه وقدموا قصائد عِدة كان من بينها المعلقات، التي ساهمت في جعل أسمائهم مِن بين الشُعراء البارزين لما برِعوا فيه من إمكانيات وقدرات شعرية كبيرة، وسؤال لماذا سميت المعلقات بهذا الاسم هُناك إختلاف كبير حول سبب التسمية ما بين المُؤرخين فمنهم من إدعى وُجود أسباب تختلف كُلياً عن الإسم الذي تحمله المُعلقات وهُناك أكثر من رواية حول سبب تسمية المعلقات بهذا الإسم نُحاول إستذكار بعضها.
محتويات
سبب تسمية المعلقات بهذا الاسم
تُعتبر المُعلقات من أفضل وأبرز أنواع الشعر الجاهلي لأنها تُعبر عن التراث والأحاسيس والتجارب الكبيرة التي خاضها الشعراء، وعبروا عنها في أشعارهم وقصائدهم التي خطوها وبقيت إلى يومنا هذا مرجِعاً للكثير من الشعراء ممن لحقوا بهم، وفيما يخُص مسألة لماذا سميت المعلقات بهذا الاسم فهُناك قولان وهما كما يلي :
- لأنها كُتبت بماء الذهب وتم تعليقها على ستار الكعبة حيث كانت هذه من ضمن عادات العرب القديمة في زخرفة ورسم الأشعار والقصائد بطريقة مميزة وبارِزة.
- بينما قال فريق آخر بأنها كُتبت بماء الذهب وأطلق عليها المذهبة وليست المعلقات.
كان الشعر الأول الذي تم تعليقه على ستار الكعبة هو للشاعر إمرؤ القيس ومن ثم توالت الأشعار والقصائد التي تم كتابتها وتعليقها على ستار الكعبة، من باب التباهي بها وبما جاء فيها من كلمات تدل على مدى الفصاحة الكبيرة التي تحلت بها هذه القصائِد والأشعار بشكل كبير.
لماذا سميت المعلقات بهذا الاسم واذكري شعرائها
- امريء القيس.
- طرفة بن العبد.
- زهير بن أبي سلمى.
- لبيد بن ربيعة العامري.
- عمرو بن كلثوم.
- عنترة بن شداد.
- الحارث بن حلزة.