كيف نعالج هذه المؤثرات لحماية العقيدة، تعرف العقيدة في اللغة على انها مأخوذة من الفعل عَقَدَ، بمعنى ربط وأوثق العقد بقوة، ولها مرادفاتٌ مثل: التوحيد، والإيمان، والسنة النبوية الشريفة، أما تعيفها في الاصطلاح فعرفت العقيدة بشكلٍ على أنها: ما يعقد الإنسان عليه قلبه عقداً محكماً لا شكّ فيه، أما تعريف العقيدة في الشريعة الإسلامية بشكلٍ خاص فهي: “الإيمان الجازم بالله، وما يجب له في ألوهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته، والإيمان بملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره، وبكل ما جاءت به النصوص الصحيحة من أصول الدين وأمور الغيب وأخباره.
محتويات
حل كيف نعالج هذه المؤثرات لحماية العقيدة
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي الى الانحراف عن العقيدة والتي تحتاج لوقفة ايمانية من اجل القضاء عليها وحلها والنظر في هذه المؤثرات التي تؤثر بشكل سلبي على العقيدة الاسلامية مخلفتا انحراف عن العقيدة، والتركز على اسباب الانحراف عن العقيدة الاسلامية مهم جدا من اجل الوصول الى علاج وحلول لهذه المسببات لاستقامة الدين الاسلامي وذلك بالرجوع الى الله عز وجل والتمسك بالدين الاسلامي وجميع الفرائض رفقة النوافل والابتعاد عن المعاصي صغيرها قبل كبيرها.
اجابة كيف نعالج هذه المؤثرات لحماية العقيدة
هناك العديد من الامور التي يجب ان نركز عليها من اجل الحفاظ على العقيدة الاسلامية سليمة عند الشباب، كما و انها تساعدهم على الالتزام والبقاء على ما اتت به الشريعة الإسلامية وان اجابة سؤال كيف نعالج هذه المؤثرات لحماية العقيدة تكون من خلال:
- الرجوع إلى كتاب الله عز وجل، وإلى سنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
- قراءة سيرة الصحابة وقصصهم وأخلاقهم واعمالهم الصالحة.
- التركيز بتدريس العقيدة الصحيحة من السنة النوية والآيات القرآنية وقصص الصحابة وزراعتها بقلوبنا.
- الدعوة من قبل شيوخ في الدعوة لا ثراء عقيدة السلف، ويردون ضلالات المنحرفين.
الى هنا متابعينا الكرم نكون قد وصلنا واياك الى ختام مقالنا الذي تعرفنا فيه الى اجابة احدا اهم الاسئلة المتعلقة بالعقيدة الاسلامية وهو كيف نعالج هذه المؤثرات لحماية العقيدة من اجل المحافظة على الجيل الجديد