دل قوله تعالى لا نكلف نفسا الا وسعها على يسر الشريعة وسماحة الإسلام، بالتعاون مع زملائك أذكر أمثلة على ذلك وفق الآتي الطهارة الصلاة الصيام، فالأصل أن يكون للإنسان قدرته التي تُؤهله للقِيام بالأعمال المطلوبة منه ولكي نكون قادرين على الإجابة عن هذا السؤال فإننا بحاجة لفهم المعني الخاص والتفسير الذي ورد في هذه الآية ” لا يكلف نفسا إلا وسعها ” ودلالة هذه الآية وما يترتب عليها في الكثير من الجوانب، فالله سبحانه وتعالى في كلامه في القرآن الكريم يقصد الكثير من الأمور ويوضح للمسلم بعض النقاط التي تسهل حياته وتيسره والاي قد فسرتها السنة النبوية بشكل تفصيلي، فمن خلال تفسير القرآن الكريم وتوضيح المعاني المقصودة من الآيات نتمكن من التعرف على تفسير قول تعالى: ” لا يكلف الله نفسا إلا وسعها” ومن سياق الحديث نتجه للتعرف على حل سؤال دل قوله تعالى لا نكلف نفسا الا وسعها.
محتويات
دل قوله تعالى لا نكلف نفسا الا وسعها على يسر الشريعة وسماحة الاسلام
دل قوله تعالى لا نكلف نفسا الا وسعها، الله سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم: ” لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت” أي لكل إنسان في هذه الحياة ابتلاءات واختبارات يمنحها الله سبحانه وتعالى وفق قدرة الإنسان، فالله يعطي كل إنسان على قدر تحمله، ومن سياق الحديث وفهم وتفسير الآيات القرآنية نوضح الإجابة الصحيحة للسؤال الذي ينص على دل قوله تعالى لا نكلف نفسا الا وسعها:
- الطهارة : الاكتفاء بمسح الرأس، لا يشترط للأنثى نقض ظفيرتها في الاغتسال.
- الصلاة : من به سلس بول، صلاة اهل الاعذار.
- الصيام : الترخيص للمريض والمسافر الإفطار برمضان، العفو هن الاكل والشرب سهواً.