ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك سبب النزول

ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك سبب النزول، ان ذلك الايات تثبت ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم ليس فظا ولا غليظ ولا قاسيا وذلك لان لو تدلل على نفي الجواب لنفي الشرط وان المعنى انك لست فظ ولا غليظ القلب، وذلك هو الذي يتفق مع صفات النبي والقيادة الراشدة الحكيمة الهادية والتي توجه الى افضل الطرق الجامعة للقلوب وذلك لانك لو كنت فظ غليظ القلب لانفضو من حولك، ان الفظاظة خشونة المظهر والعشرة السيئة وسوء القول، سوف نتعرف ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك سبب النزول.

ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك سبب النزول

ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك سبب النزول
ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك سبب النزول
  • ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك سبب النزول وهذا النص الكريم يثبت أن النبي – صلى الله عليه وسلم – ليس فظا ولا غليظا ولا قاسيا.

ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك سبب النزول، لقد وصف عبد الله بن عمرو بن العاص النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال: (إنه ليس بفظ ولا غليظ ولا صخاب في الأسواق، ولا يجزي السيئة بمثلها، ولكن يعفو ويصفح)، وكان الرسول لا يثير غيظه شيء ويداري الافراد الا ان يكون في المداراة حق مضيع وقد روت عائشة رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله أمرني بمداراة الناس كما أمرني بإقامة الفرائض، كذلك تبين تفسير ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك سبب النزول.

Scroll to Top