قارن بين الأحوال الأمنية قبل استرداد الملك عبد العزيز للرياض وبعد الاسترداد؟، وأطلق على استرداد الرياض معركة أو فتح الرياض، وقد وافق تاريخ تلك المعركة الخامس عشر من شهر يناير لعام 1902 ميلادي، إذ كانت المعركة ما بين الملك عبد العزيز آل سعود وعجلان بن محمد العجلان، بحيث كانت هنالك عدة محاولات لاسترداد الرياض وكان أولها تحرك الشيخ مبارك الصباح مع عبد الرحمن بن فيصل لاستعادتها من ابن رشيد، لذلك سوف نعرض عليكم اجابة سؤال قارن بين الأحوال الأمنية قبل استرداد الملك عبد العزيز للرياض وبعد الاسترداد؟.
محتويات
الأحوال الأمنية قبل استرداد الملك عبد العزيز للرياض وبعد الاسترداد؟
قارن بين الأحوال الأمنية قبل استرداد الملك عبد العزيز للرياض وبعد الاسترداد، بحيث كانت الأحوال الأمنية في الرياض قبل استردادها من الملك عبد العزيز غير مستقرة، إذ أن الأحوال الأمنية ما بعد الاسترداد كانت مستقرة بعد مبايعة سكان الرياض للملك عبد العزيز، وذلك بعد أن اعاد الحق لمن يستحق، وقد شرع الملك عبد العزيز بعد استرداد الرياض بتحصينها بمساعدة سكانها، إذ تمكن من بناء سور قوي وحصين للرياض في مدة وصلت لأربعين يوم فقط.