هذه الصفحة تقدم شرح رموني بعقم في الشباب وليتني وهي احد القصائد التي الفها الشاعر المعروف حافظ ابراهيم، سوف نقوم بعرض كافة النقاط التي ترغبون بها من اجل ان يتمكن الشخص من الوصول الى المعرفة التي تحتاجون اليها. هذه القصيدة التي الفها حافظ ابراهيم تسمى قصيدة اللغة العربية، ويتحدث فيها حافظ ابراهيم عن قوة اللغة العربية وان امكانياتها القوية التي يمكن ان تكون لغة عصرية بامتياز ويدحض كافة الاراء التي تقول ان اللغة العربية لا تصلح للعصر الحديث.
محتويات
شرح رموني بعقم في الشباب وليتني
لقد اظهر الشاعر حافظ ابراهيم وهو احد الشعراء المعاصرين للعصر الحديث ابداع كبير في هذه القصيدة التي عبر من خلالها عن حزنه لما يراه من قبل المجتمع العلمي في الوطن العربي والذي بدا يعزف عن استخدام اللغة العربية كلغة اساسية لهم في التعبير عن افكارهم وارائهم والعلوم والمعارف المختلفة.
شرح رموني بعقم في الشباب وليتني، هذا البيت يتحدث فيه الشاعر على لسان اللغة العربية ويقول بانها تم اتهامها بالعقم والتصلب وعدم المرونة في التعبير، وتؤكد اللغة العربية انه اهتمام باطل ولا اساس له من الصحة.
وتضيف اللغة العربية بانها تتمنى انها عقيمة حقا حتى لا تحزن وتجزع من قول ابنائها الذين يقولون بانها عقيمة وغير صالحة من اجل الحديث والتواصل في هذا الزمن الحديث لان اللغة العربية تشعر بالحزن الشديد عندما سمعت اصحابها يقولون ذلك عنها.
شرح قصيدة اللغة العربية حافظ ابراهيم
ان الحصول على شرح رموني بعقم في الشباب وليتني سوف يكون مفيدا للطلاب الذين يجب ان يدرسوا قصيدة حافظ ابراهيم قصيدة اللغة العربية وهي احد القصائد التي توضح كيف يمكن للطالب ان يهتم بكافة العتاب الذي تحاول اللغة العربية ان تنقلها لاصحابها الذين يقصرون في حقها ولا يعطونها حق قدرها، ويتهمونها بانها غير صالحة للزمان الذي نعيش فيه ويعتبروها لغة قديمة لا يمكن ان تكون متوافقة مع عالم الانترنت والتواصل المعرفي.
ولكن اللغة العربية توضح انها لغة اقوى مما يعتقد البعض بكثير، فهي لغة معطاءة وتمتلك مصطلحات وكلمات لا يمكن ان يجدها اي شخص اخر في اللغات الاخرى.