الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الَّذين اتخذوا عند الله عهداً بتوحيدهم إياه

الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الَّذين اتخذوا عند الله عهداً بتوحيدهم إياه، قال تعالى: (وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى)، ان الشفاعة هي التوسط للغير في جلب المنافع او لدفع المضار في يوم الحساب يوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون، وهي ملك لله وحده عز وجل لما جاء في القران الكريم، حيث ان لها ثلاثة شروط في الاسلام وهي رضا الله عن الشافع، ان الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الَّذين اتخذوا عند الله عهداً بتوحيدهم إياه.

ان الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الَّذين اتخذوا عند الله عهداً 

ان الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الَّذين اتخذوا عند الله عهداً 
ان الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الَّذين اتخذوا عند الله عهداً 
  • الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الَّذين اتخذوا عند الله عهداً بتوحيدهم إياه اجابة صحيحة.

الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الَّذين اتخذوا عند الله عهداً بتوحيدهم إياه، ان الشفيع ضد الوثر وخلافه ويصبح الواحد اثنان اي يصبح الوتر شفعا والثلاثة اربعا وهلم جرا وان الشفاعة هي التوسط عند الاخرين وذلك بغرض جلب المنفعة او دفع المضرة وايضا اطراف الشفاعة هم الشافع والمشفوع اليه والمشفوع له، ان الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الَّذين اتخذوا عند الله عهداً بتوحيدهم إياه.

Scroll to Top