الاعتقاد بأن بعض الأولياء والصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في، يعتبر الشرك هو نقيض التوحيد والإيمان بالله، ويمكن تعريف الشرك بأن يجعل الفرد مع الله شريكا في العبادة وفي الملك، وهو يعني أيضاً التكذيب والجحود بالله عز وجل، ويعتبر الشرك هو أعظم الذنوب وأكبر الكبائر التي ممكن ان يفعلها الفرد في هذه الدنيا، وقد حذر الله عز وجل من الوقوع بالشرك، فقد اعد الله عز وجل للمشركين عذاب عظيم، وتجدر الإشارة هنا إلى أن هناك أنواع من الشرك، وسوف نتعرف في هذه المقالة على نوع من أنواع الشرك وذلك من خلال إجابتنا على سؤال الاعتقاد بأن بعض الأولياء والصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في.
محتويات
الاعتقاد بأن بعض الأولياء والصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في؟
واجابة سؤال الاعتقاد بأن بعض الأولياء والصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في، هي على النحو الآتي:
- شرك الربوبية.