موقف المشركين إذا أذاقهم الله نعمة من النعم

موقف المشركين إذا أذاقهم الله نعمة من النعم، المشرك والكافر يجمعهم معنى واحد وهو الكفر بالله ويفرقهم ان الكفر هو جحود بكل ما اتاه به الله من فرائض وسنن وذلك مثل ان يجحد بإقامة الصلاة والصوم والحج والكفر هو اشد من الشرك وذلك لعدم ايمانه بالله وبالرسل وما جاؤا به، ان الكفر هو جحد الحق وتكذيبه وايضا رفض عبادة الخالق وعدم تصديق ماجاء به الرسل ولكن الشرك هو ان يعبد مع الله الها آخر، سوف نطرح موقف المشركين إذا أذاقهم الله نعمة من النعم.

موقف المشركين إذا أذاقهم الله نعمة من النعم

موقف المشركين إذا أذاقهم الله نعمة من النعم
موقف المشركين إذا أذاقهم الله نعمة من النعم
  • موقف المشركين إذا أذاقهم الله نعمة من النعم يعودون إلى الشرك فيعبدون معه غيره.

موقف المشركين إذا أذاقهم الله نعمة من النعم، ان عبادة الخالق هي غاية خلقنا لاجلها وهي الخضوع له والتذلل وهي مطلقة للخالق وحده سبحانه وتعالى ويجب طاعته بكافة امر ونهي عن معصية، والمخلوق وجد لتلك الغاية ويجب عليه طاعة الله وعدم الجحود بفرائضه وايضا عدم الشرك لغيره في حياتنا، كذلك طرحنا موقف المشركين إذا أذاقهم الله نعمة من النعم.

Scroll to Top