البديل الشرعي لاستعمال لو

البديل الشرعي لاستعمال لو، يجب على كل مسلم الإيمان بأن الله عز وجل فقد كتب المقادير كلها، ولم يفرّط من ذلك في شيء، قال تعالى: “وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا” وقال عليه الصلاة والسلام: “ما مِنكُم مِن أحَدٍ إلَّا وقدْ كُتِبَ مَقْعَدُهُ مِنَ النَّارِ، أوْ مِنَ الجَنَّةِ قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ، أفلا نَتَّكِلُ؟ قالَ: اعْمَلُوا فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ”، وان الله عز وجل عندما ارسل الانبياء والرسل كان قد قدر عز وجل كل شيء وكتبه، فكل شيء محفوظ عند الله قال تعالى: ” لِّيَعْلَمَ أَن قَدْ أَبْلَغُوا رِسَالَاتِ رَبِّهِمْ وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا”.

حل سؤال البديل الشرعي لاستعمال لو

حل سؤال البديل الشرعي لاستعمال لو
حل سؤال البديل الشرعي لاستعمال لو

لقد امرنا الله عز وجل ورسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بالايمان بما كتب الله عز وجل لنا، فان وراء كل شيء خير للانسان، فان لإيمان بالقدر من أحد أركان الإيمان الستة المذكورة في الحديث الشريف: “أنْ تُؤْمِنَ باللَّهِ، ومَلائِكَتِهِ، وكُتُبِهِ، ورُسُلِهِ، والْيَومِ الآخِرِ، وتُؤْمِنَ بالقَدَرِ خَيْرِهِ وشَرِّهِ”، وقال عز وجل ” مَّا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّـهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّـهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّـهِ قَدرًا مَّقْدُورًا “فكل الامور هي مقدرة من الله عز وجل، فيجب ان يرضى المسلم بها جميعا، ومن الاسئلة التي تراود بعض الطلاب في منهاج التربية الاسلامية سؤال البديل الشرعي لاستعمال لو، وان الحل الصحيح لهذه التساؤلات هو كالتالي:

وبهذا متابعينا الاعزاء نكون قد اجبنا لكم عن سؤال البديل الشرعي لاستعمال لو، فهو من الاسئلة المهمة المتواجدة في كتاب التربية الاسلامية، والذي يبحث بعض الطلبة عن الاجابة الصحيحة لحل هذا السؤال.

Scroll to Top