رائد الفن القصصي في الأدب السعودي، هو ؟؟ إن المملكة العربية السعودية يوجد فيها الكثير من الكفاءات والأعلام الرائدة وذلك في الكثير من المجالات التي كانت السعودية تتوج من الأوائل فيها على مستوى العالم وذلك في الكثير من هذه المجالات، ففي مجال الفن القصصي ساهم الكثير من الكتاب والأدباء المثقفين السعوديين في تقديم الكثير من الأعمال الناجحة في هذا السياق كما وساهموا فيها بشكل فاعل وعملوا على رفعة وإرتقاء الفن القصصي السعودي الحديث، وقد كان من بين هؤلاء العديدون مِن مَن تميزوا بشكل مُلفت وقد أطلق على البعض منهم رائد الفن القصصي السعودي الحديث، لنرى سوياً جواب رائد الفن القصصي في الأدب السعودي، هو ؟.
محتويات
رائد الفن القصصي في الأدب السعودي
هو من أسرة تنتمي لمدينة دمنهور في دلتا مصر، وتلقى تعليمه الأساسي في المدارس الحكومية حيث حصل على شهادته الابتدائية عام 1355 هجرية، في مدرسة المسعى الابتدائية بمكة المكرمة، ثم اكمل دراسته في المعهد العلمي السعودي في مكة وتخرج منه، بدأ حياته العملية كشاعرٍ رومانسي، وكتب قصائده في أهم الصحف السعودية آنذاك، وعمل مدرسا في السعودية، ثم توالت أعمالة الأدبية والفكرية المميزة التي إرتقت بالفن السعودي الحديث ( مثل ثمن التضحية، 1959
مرت الأيام، 1963 ) وذلك حتى وافته المنية في مدينة الرياض عاصمة في السعودية عام 1965 ميلادي.
- رائد الفن القصصي في الأدب السعودي، هو ؟؟ الجواب هو الكاتب القصصي حامد دمنهوري فهو رائد الفن القصصي السعودي الحديث.
إن الكاتب القصصي حامد دمنهوري هو رائد الفن القصصي السعودي الحديث، وذلك نظراً لإسهاماته الكبيرة في جعل هذا الفن على منصات التتويج الأولى وحصده الكثير من الألقاب التي عبرت عن قيمة وقامة الفن القصصي السعودي الحديث، بهذا نكون قد أجبنا على سؤالكم رائد الفن القصصي في الأدب السعودي، هو ؟.