المعلم الحضاري الذي وقف أمامه مهند هو، من الأسئلة المطروحة على درس مدينتي من الوحدة الثانية من كتاب الطالب لمادة لغتي أي اللغة العربية عن الفصل الدراسي الأول، حيث يتناول الدرس رحلة قضاها عمر مع مهند بصحبة والدة استمرت هذه الرحلة عدة أيام، حيث تودهوا في اليوم الأول إلى أهم المناطق التاريخية القديمة واستمتعوا بمشاهدة البناء القديم وتناولوا بعض المأكولات الشعبية، أما في اليوم الثاني فقد توجهوا إلى منطقة الأعمال التجارية، وأخذوا يتجولون بين المحلات التجارية، وقد أصابت عمر الدهشرة لكثرة أعداد الناس، أما في اليوم الثالث فكانت وجهتهم نحو المنطقة الحديثة، وقاموا بالتسوق في المجمعات التسويقية الضخمة، وقد سُرّت عمر بهذا التجوال، أما في اليوم الرابع فقد ذهبوا إلى ساحل المدينة، واستمتعوا بجمال البحر وتناولو بعض العصائر والمثلجات، وقد أُعجب عمر بمنظر الشمس حين الغروب وكأنها تغطس في الماء وتختبئ بداخله.
محتويات
المعلم الحضاري الذي وقف أمامه مهند هو
الإجابة هي: الساحل الشرقي للبحر الأحمر.
لقد ظهر مهند في صورة في صفحات النص القرائي الذي يحمل عنوان مدينتي وهو واقف أمام ساحل البحر الأحمر قائلاً: اسمـي مهند، وأنتم تشـاهـدون صورتي وأنا واقف أمام أحد المعالم المشهورة في مدينتي، فمدينتي تقع عند منتصف الشاطئ الشرقي للبحر الأحمر.