ما الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي، في كتاب التفسير مع طلاب المملكة العربية السعودية، هناك أنواع لتفسير القرآن الكريم، حيث أن سؤال اليوم ما الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي، يحتاج الى التفريق الصحيح بين التفسير بالمأثور، والتفسير بالرأي، والفرق بينهم هو الحل الصحيح على سؤال ما الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي، حيث أوضح العلماء في الشريعة الإسلامية الفرق الصحيح بين هذه الأنواع من أنواع التفسير الخاصة بالقرآن الكريم، وكذلك من خلال الأنواع لكل نوع من هذه الأنواع من التفسير.
محتويات
الفرق الصحيح بين التفسير بالرأي والمأثور
ما الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي، كان الفرق بين التفسير بالمأثور، والتفسير بالرأي واضح جداً بعد أن أوضحهم علماء الشيعة الإسلامية، حيث هناك اختلاف كبير بين هذه الأنواع من أنواع تفسير القرآن الكريم، وفي كتاب التفسير مع الطالب، يحتاج الطالب الى معرفة هذا الفرق بين هذه الأنواع من أنواع التفسير الخاصة بالقرآن الكريم، بناء على المعارف والدروس الإسلامية في مادة التفسير التي تلقاها الطالب، لهذا نجد أن الفرق الصحيح بين هذه الأنواع هو:
- التفسير بالمأثور: هو التفسير الذي يكون فيه الأثر المروي عن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، أو أحد الصحابة التابعين له، وهو الوسيلة الموصلة الى تفسير القرآن الكريم، وبيان معناه، وهو أعلى طرق التفسير منزلة، مع مراعات أن ليس لكل تفسير بالمأثور يصح الاحتجاج له.
- التفسير بالرأي: وهذا التفسير يعتمد فيه المفسر على الاجتهاد، والاستنباط العقلي، وكذلك يأتي في المرتبة الثانية بعد التفسير بالمأثور.
كان هذا الفق الصحيح بين نوعي التفسير الخاص بالقرآن الكريم، التفسير بالمأثور، والتفسير الرأي، وهو الحل الصحيح والأمثل على سؤال ما الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي في مادة التفسير مع الطلاب.