زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب

زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب، أولاً ما هو مفهوم المقابلة :عبارة عن حوار يدور بين شخصين أو أكثر، وهما المحاور والضيف أو الضيوف، حيث يتم طرح العديد من الأسئلة الحوارية حول قضية معينة، بهدف الحصول على كمية من المعلومات والمعرفة من الضيف الآتي، حيث لابد للمقابلة أن تكون بين شخصين على الأقل، ومن ضمن الأسئلة المطروحة في موضوع المقابلة،زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب؟

زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب

زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب
زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب

تعد المقابلة من أفضل طرق جمع المعلومات من الشخص المطلوب أو الجهة المختصة، حيث أنه يمكن بها توضيح الأسئلة المبهمة أو غير المفهومة، كما يمكن طرح الأسئلة على الهدف المقصود على العكس من الطرق الأخرى لجمع المعلومات، والسؤال المطروح زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب ؟

  • بالتأكيد لا، فهذا العدد كبير جداً مقارنةً بالزمن المحدد للمقابلة، كما أن للمقابلة معايير موضحة لا يجوز الخروج عنها.

أنواع المقابلة

أنواع المقابلة
أنواع المقابلة

تنقسم المقابلات إلى العديد من الأنواع، تبعاً للهدف المنشود من هذه المقابلة، ومن هذه الأنواع ما يلي :

  • المقابلة الشخصية :يتم عقد هذه المقابلات من أجل اختيار الموظفين، أو ترقيتهم، أو تقاعد الموظفين، أو استقالتهم عن العمل.
  • مقابلة مفتوحة :يتم فيها طرح ذات مفتوحة على جميع من تم إجراء مقابلة معهم، هذا النوع من المقابلات يُسهِل المقابلات ويتم تحليلها بكل سهولة ويسر.
  • المقابلة المغلقة :يتم طرح أسئلة موضوعية مغلقة غير مفتوحة، ولا يمكن الإجابة على هذه الأسئلة بحرية مطلقة، أي لا يمكن الإجابة من خارج الصندوق المطروح.
  • المقابلة المنظمة :هذا النوع من المقابلات دائماً يميل إلى إتباع إجراءات سليمة، إتباع أسئلة يتم تحديدها سابقاً.
  • المقابلة غير المنظمة :هذه المقابلات عكس المقابلات المنظمة تماماً، حيث لا تلجأ لإتباع إجراءات رسمية، وتكون المناقشة فيها عفوية يتم سردها بشكل حر، كما يمكن التنقل من موضوع إلى آخر بكل سلاسة.
  • مقابلة الاجهاد :يتم تنفيذ هذه المقابلة عند التعرض للضغط لمراقبة رد فعل المقابلات.
  • المقابلة العامة : هذا النوع من المقابلات عادةً يكون في محطات الإذاعة والتلفزيون، وإجراء مقابلة مع السياسيين ومنظمي الأحزاب.
  • ﻣﻘﺎبلة التقييم :وهي عبارة عن مقابلات يتم إجراؤها بشكل دوري سنوياً، ولذلك لأخذ تغذية راجعة عن مدى تقدم عمل كل موظف في المؤسسة، ومعرفة نقاط الضعف لدى الموظفين وتقويتها، ومعرفة نقاط القوة وتعزيزها.
  • المقابلة المقنعة :يتم هذا النوع من المقابلات من أجل الترويج لبعض المنتجات وبيعها للأشخاص، أو الترويج لفكرة معينة ومحاولة إقناع الضيف بهذه الفكرة، لذلك لابد أن يكون في مثل هذه المقابلات نوع من أنواع الإقناع الذي يهدف في تلبية حاجة المنتج أو الفكرة.
  • مقابلة غير رسمية :ويُطلق عليها بالمقابلات التحادثية، وهذه المقابلات عبارة عن حوارات تدور بين شخصين، وغير عادة ً يتم فيها طرح أسئلة غير محددة سلفاً، بهدف بقائها مفتوحة وحرة، وقابلة للتأقلم مع أولويات الشخص الذي يتم مقابلته وطبيعة شخصيته.
  • مقابلة الاستشارة :تتم هذه المقابلات لمعرفة أي شيء يؤدي إلى إزعاج العاملين، وسبب عدم عمل شخص ما.
  • المقابلة التأديبية :تتم هذه الأنواع من المقابلات عند انتهاك موظف العمل ومخالفة قواعد وقوانين المؤسسة.

أهمية المقابلة

أهمية المقابلة
أهمية المقابلة

تعتبر المقابلات من أفضل الطرق المستخدمة في جمع المعلومات، كما أن للمقابلة أهمية كبيرة، وهي ما يلي :

  • تعد المقابلة ليست فقط وسيلة وأداة اتصال، بل هي تجرِبة عملية.
  • تعد المقابلات مصدراً مهماً للمعلومات.
  • يمكن من خلالها التعرف على انفعالات ومشاعر المقابل.
  • تعتبر أداة من أدوات التعبير والتوعية.
  • تمكن المستجيب من الإجابة على الأسئلة بكل حرية وإعطائه فرية للتعبير عن أفكاره ومعتقداته وما عنده من معلومات.

شروط المقابلة

شروط المقابلة
شروط المقابلة

هناك بعض الشروط الواجب توافرها في المقابلة، كي تكون المقابلة جيدة الأداء ويتحقق فيها الهدف المنشود من إحداث هذه المقابلات، ومن هذه الشروط، ما يلي :

  • تحديد الهدف من المقابلة :

على الباحث أن يحدد هدفه وغرضه من إجراء مثل هذه المقابلات، وما هي المعلومات المراد الحصول عليها.

  • الإعداد المسبق للمقابلة وذلك من خلال :

اختيار الفئة المراد إجراء مقابلة معهم.

وضع الأسئلة الضرورية لتوجيهها للمقابل.

تحديد وقت إجراء المقابلة.

تحديد المكان المناسب لإجراء المقابلة فيه.

  • تنفيذ المقابلة ويتم ذلك من خلال بعض الشروط، وهي ما يلي:

تحديد الوقت بشكل دقيق بحيث لا تزيد المقابلة عن الوقت المحدد.

جمع المعلومات اللازمة في الوقت المحدد.

على الباحث أن يتحدث بصورة واضحة وبصوت مسموح ومفهوم.

الابتعاد عن تكذيب المقابل أو إشعاره بأن جوابه خاطئ.

  • تدوين الملاحظات والمعلومات :

لابد عند إجراء مقابلة مع أي شخص من تدوين وتسجيل المعلومات والمصطلحات كما قالها المستجيب بالضبط دون تغيير أو تحريف فيها.

زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب ،إذاً عند إجراء المقابلات لابد من اختيار عدد محدد من المحاور كي لا تأخذ المقابلة وقتاً طويلاً من وقت المقابل، كما أنه لابد من الالتزام بالوقت المحدد للمقابلة، ولا تطول كثيراً حتى لا يشعر المستجيب بالممل والضجر.

Scroll to Top