لا ينبغي ترك العمل الصالح خوفاً من الرياء، بل يجاهد الإنسان نفسه ويخلص لله تعالى.

لا ينبغي ترك العمل الصالح خوفا من الرياء، بل يجاهد الانسان في نفسه ويخلص لله تعالى، ان للعمل الصالح ثمرات كثيرة تعود على نفس المسلم بالمنفعة فالعمل الصالح يعطي للعبد الحياة الطبيعية ويكفر سيئات المسلم ويعطي الفلاح للمسلم ويصلح احوال العبد في حياته ويجعل دعوى المؤمن مستجابة عند الله عز وجل، والعمل الصالح في الشريعة الاسلامية هو  فعل او عمل او قول يرضاه الله عز وجل من عباده ويقوم به العبد بقصد التقرب بهذا العمل او الفعل القول بقصد التقرب به الى الله سبحانه وتعالى والعمل الصالح هو العمل بما جاء في القران الكريم والسنة النبوية الشريفة وكل ما يوافق شرع الله عز وجل فالعمل الصالح يعتبر انصياع لامر الله عز وجل.

لا ينبغي ترك العمل الصالح خوفا من الرياء، بل يجاهد الانسان في نفسه ويخلص لله تعالى ؟

لا ينبغي ترك العمل الصالح خوفا من الرياء، بل يجاهد الانسان في نفسه ويخلص لله تعالى ؟
لا ينبغي ترك العمل الصالح خوفا من الرياء، بل يجاهد الانسان في نفسه ويخلص لله تعالى ؟

ان اجابة سؤال لا ينبغي ترك العمل الصالح خوفا من الرياء، بل يجاهد الانسان في نفسه ويخلص لله تعالى هي ان الاجابة صحيحة، حيث ان المسلم يجب ان يواضب على العمل الصالح ولا يجعل التفكير في الرياء يمنعه عن القيام به ويجب عليه ان يجاهد في نفسه ويخلص هذا العمل الصالح لله عز وجل ويبتعد عن الرياء حتى ينال الثواب من الله عز وجل، والرياء هو ان يقوم المسلم باداء العبادات لله تعالى مع تعمد اظهار هذه الاعمال للناس ليحمدوه ويشكروه عليها ويعجبوا به كما ان القصد الاساسي من وراء الرياء هو تعظيم الناس او الرغبة في اعجابهم به او رهبة من الناس ويجعل الناس يخافون منه، كما ان من الجدير بالذكر ان حكم الرياء في الشريعة الاسلامية هو محرم.

Scroll to Top