اذا دعتك نفسك لامر سوء فهل تذكرها برحمه الله ام بعقوبته ولماذا

اذا دعتك نفسك لامر سوء فهل تذكرها برحمه الله ام بعقوبته ولماذا، هناك الكثير من الأمور التي تطرأ في عقل أي شخص ويقوم تنفيذ تلك الأمور دون التفكير بالأضرار التي قد تتسبب بها هذه الأمور، او هل هي من الأمور التي فعلا عليه القيام بها او انها من الأمور التي لا يجب عليه القيام بها، ولكن على ناحية أخرى هناك الكثير من الناس لا يقومون بتنفيذ أي امر في حياتهم حتى لو كان هنا حاجة ماسة للقيام به إلا بعد ان يفكروا هل هذا العمل سيرضي الله حين نقوم به، او سيغضب الله؟، وحينها ستتكون لديهم إجابة واضحة في داخلهم وقرار صحيح بفعل هذا الأمر أو بالتراجع عن هذا الامر، لأن الانسان دوما يجب عليه استشعار مراقبة الله له، وتذكر رحمة الله وعقوبته، فيقوم بفعل الأمور التي تكون عقباها محمودة، ويحصل عليها خير الجزاء من الله، ويتراجع عن ارتكاب الأمور التي لا تُحمد عقباها ويغضب الله منه نتيجة قيامه بها، لذا هنا سنعرف إجابة السؤال “اذا دعتك نفسك لامر سوء فهل تذكرها برحمه الله ام بعقوبته ولماذا؟.

اذا دعتك نفسك لامر سوء فهل تُذكرها برحمه الله ام عقوبته ولماذا

اذا دعتك نفسك لامر سوء فهل تُذكرها برحمه الله ام عقوبته ولماذا
اذا دعتك نفسك لامر سوء فهل تُذكرها برحمه الله ام عقوبته ولماذا

اذا دعتك نفسك لامر سوء فهل تذكرها برحمة الله ام بعقوبته ولماذا؟، من الأسئلة التي تضمنها كتاب الحديث للصف الثاني متوسط الفصل الدراسي الأول، حسب المنهاج السعودي، والاجابة عن هذا السؤال مهمة جداً، لأنها تبين ما على الانسان فعله حين تدعوه نفسه للقيام باي امر، واجابة هذا السؤال ستكون موضحة في النقاط التالية:

  • السؤال: اذا دعتك نفسك لامر سوء فهل تُذكرها برحمه الله ام عقوبته؟ ولماذا؟
  • الإجابة: على الانسان أن يذكر نفسه بعقوبة الله وشدة عذابه، وهذا الأمر ضروري جداً، حتى تبتعد نفسه عن ارتكاب هذا الامر السوء ولا تقع فيما حرم الله.

وهكذا نكون قد وضحنا إجابة السؤال الذي تواجد في كتاب مادة الحديث، والذي كان على الصيغة التالية “اذا دعتك نفسك لامر سوء فهل تذكرها برحمة الله ام بعقوبته ولماذا؟”، وعرفنا ان الانسان يجب عليه حين يفكر في القيام باي أمر سوء، أن يراجع نفسه ويستشعر مراقبة الله، ويذكرها بعقاب الله وشدة عذابه، حتى ترتدع نفسه عن القيام بهذا الامر السيء ولا تقع في اي شيء حرمه الله وستجزى بأشد الجزاء والعقاب نتيجة للقيام به.

Scroll to Top