لقد اشتهر العرب بالفروسية وركوب الخيل منذ قديم الزمان، حيث اعتاد العرب على تربية الخيول والاعتناء بها، كما استخدموا الخيول في حلهم وترحالهم، وكذلك استخدموها في السلم والحرب، فقد شاركت الخيول معهم في الحروب والمعارك، وقد أطلق العرب على خيولهم أسماء معينة، ولأهمية الخيول فقد تم ذكرها في المناهج التعليمية فهي رمز للأصالة، وقد عُرف الخيل العربي بالأصيل، وفي هذا السياق يتناول كتاب الطالب سؤال: يسمى صوت الخيل عند اشتداد عدوها ضبحاً قدحاً نقعاً جمعاً، وذلك من مقرر المملكة العربية السعودية، حيث يتوجب على الطالب معرفة اسم صوت الخليل عندما يشتد في العدو والركض، تابعوا قراءة المقال لمعرفة ذلك، ومعرفة أسماء أخرى لصوت الخيل.
محتويات
يسمى صوت الخيل عند اشتداد عدوها ضبحاً قدحاً نقعاً جمعاً
- ضبحاً
- قدحاً
- نقعاً
- جمعاً
الإجابة الصحيحة هي: ضبحاً، وذلك استناداً لقوله تعالى في سورة العاديات: “والعاديات ضبحاً، فالموريات قدحاً، فالمغيرات صبحاً، فأثرن به نقعاً، فوسطن به جمعاً” لكن من المتعارف أن صوت الخيل هو الصهيل، لكن عند العدو والركض الشديد يكون صوتها ضبحاً.