قصة ابراهيم الغصن الحقيقية

قصة ابراهيم الغصن الحقيقية، قد قامت السلطات السعودية بإصدار حكم الإعدام على زوجة المغدور إبراهيم الغصن هي وشريكها في الجريمة صاردار الموسى، حيث أن زوجة المغدور إبراهيم الغصن وشريكها قد قاما بقتل الدكتور إبراهيم الغصن، حيث أن الدكتور إبراهيم الغصن يشغل منصب رئيس المجلس البلدي في مدينة بريدة بالقصيم، كما وأنه قد أثارت جريمة القتل هذه صدمة وذهول كبير في وسط الشارع السعودي، كما وأننا نُريد أن نقوم بتقديم لكم القصة الحقيقة لمقتل الدكتور إبراهيم الغصن، فمن خلال متابعة المقال وقراءته ستجد كامل التفاصيل.

من هو المحامي ابراهيم الغصن

من هو المحامي ابراهيم الغصن
من هو المحامي ابراهيم الغصن

من هو إلمحامي إبراهيم الغصن، هو إبراهيم بن عبد العزيز بن عبد الله الغصن، أنهى دراسته لبكالوريوس المحاماة ومن ثم أكمل مسيرته التعليمية لكي يحصل على درجة الدكتوراه، ومن ثم واصل نجاحاته في مجال المحاماه، حتى وصل به النجاح لكي يشغل منصب رئيس المجلس البلدي في مدينة بريدة بالقصيم، والجدير بالذكر أنه قد قُتل الدكتور إبراهيم الغصن غدراً في عام 1439هـ، وقد كان ذلك على يد زوجته وعشيقها.

قصة ابراهيم الغصن الحقيقية

قصة ابراهيم الغصن الحقيقية
قصة ابراهيم الغصن الحقيقية

كانت جريمة مقتل الدكتور إبراهيم الغصن في عام 2018، حيث أنه بدأت قصة إكتشاف جريمة القتل للدكتور إبراهيم الغصن عندما وجده أحد العمال مُلقى كجثة هامدة في أحد المباني التي كـانـت قـيد الإنشاء، وفور مشاهدته للجثة قام بالتواصل مباشرة مع شرطة القصيم لكي تقوم بعملها جراء هذه الجريمة النكراء، وفوراً باشرت الشرطة بالتحقيقات.

فقد قامت زوجة الدكتور إبراهيم بالإتفاق مع شريكها السوري الذي كان يقطن في ألمانيا بأن يقوموا بقتل الدكتور إبراهيم الغصن، فقد كان كل هذا التخطيط فيما بينهما من خلال المكالمات الهاتفية، وبعدما إتفقا على تنفيذ الجريمة قام عشيقها صاردار الموسى بالسفر من ألمانيا متوجهاً إلى المملكة العربية السعودية وذلك من أجل القيام بتنفيد القتل، وفور وصوله إلى المملكة العربية السعودية قامت الزوجة بتسهيل دخول شريكها للمنزل، فعندما دخل الدكتور إبراهيم الغصن قام صاردار بالقيام بضربه على رأسه بإستخدام رق العجين، ومن ثم تبعها بعدة طعنات من خلال أداة حادة في عـدة مناطق من جسده، وعلى إثر هذه الطعنات فارقت روح الدكتور إبراهيم الغصن الحياة.

في نهاية هذا المقال الخاص بقضية مقتل الدكتور إبراهيم الغصن، نتمنى أن يُعجّل في تنفيذ القصاص بحكم المدانين لكي يكونوا عبرة للجميع.

Scroll to Top