والله اني احبة مثل روحي غلاه كلمات

والله اني احبة مثل روحي غلاه كلمات، تتواجد منطقة حائل في المنطقة الشمالية الغربية للمملكة السعودية، ويقع على جنوبها المدينة المنورة، والقصيم، وتُقدر مساحة مدينة حائل ب 1200كم مربع، والتي تبلغ مساحتها 6% من مساحة السعودية، وتعتبر حائل من المدن الأثرية القديمة، التي اكتشف فيها النقوش، والحجرات الصخرية، حيث تتميز المدينة بمياهها الوفيرة، والمناخ المعتدل، وتربتها الخصبة التي تتم فيها عمليات الزراعة، وتقام فيها العديد من التراث الشعبي السامري.

سامري حائل

سامري حائل
سامري حائل

وهو تراث شعبي قديم، وفلكور يقيمه الشعب السعودي، يتغني به أهل منطقة حائل في المناسبات، والأعياد الوطنية، والعائلية، وتكون أغاني سامري حايل عبارة عن قصائد يرويها أهل الخبرة والشعر، ليتم تغنيها، في التجمعات التي يقيمها أهل حايل، في المدينة، ويطلقون عليها اسم شيلة، التي يشعرون بالوناسة، ولا يتم الخروج لأي مكان بري يجتمعون فيه العائلات والأصدقاء، إلا وتقام فيه وناسة سامرية، التي تعطي أنغام وموسيقي طربية، للمستعمين، وتتم الحفلة الشعبية، بجلوس الأشخاص، مقابل بعضهم البعض، حيث يتخذوا شكل الصف، أي صفين متقابليين لبعضهم البعض، ويتم سماع أصواتهم الغنائية عن بعد، وذلك دليل على إندماجهم وحبهم للفلكور الشعبي الذي أورثوه لأولادهم، وتلعموه في صغرهم، من أجدادهم، ويعطر الفن السامري، جو جميل من الطرب، التي يجعل الجالسين يتغنون ويستمتعون بحلقة طربية تراثية.

كلمات والله اني احبة مثل روحي غلاه

كلمات والله اني احبة مثل روحي غلاه
كلمات والله اني احبة مثل روحي غلاه

أطلق سامري حايل أغنية جديدة تسمى، والله اني أحبه مثل روحي غلاه، حيث انتشرت الأغنية بشكل واسع عبر مواقع السوشيل ميديا، ونالت إعجاب المجتمع السعودي، لأنها جاءت على طريقة فلكور سعودي، قديم، والتي ترددت على مسامع المجتمع السعودي، ومن كلمات أغنية، والله اني احبة مثل روحي غلاه:

قلبي اللي تعذب من سبايب حلاه
‏كل ماراح عني ودي انه قريب

‏لايزيد المواجع ويترك اللي شراه
‏قله إني مريض ولانفعبي طبيب

‏والله إني أحبه مثل روحي غلاه
‏ودي أنه يجيني لجل جرحي يطيب

‏صدق أقوال ناس وكل شي نساه
‏كني اليوم عنده يابو سامي غريب

وتعتبر كلمات أغنية والله اني احبة مثل روحي غلاه، بعض من الأغاني السامرية، التي غناها أهل حايل في الجبال، ونالت انتشاراً واسعاً في مواقع التواصل الإجتماعي، والتي يتم استخدام الدف والرموس، في الأغاني السامرية التي تعطي تراث قديم لجعله خالداً في عقول الشباب السعودي الجديد.

Scroll to Top