انشودة العودة الى المدرسة مكتوبة، بعد انتهاء الإجازة التي كانت لأخذ قسط من الراحة البدنية والنفسية سواء كانت للطلاب أو المدرسين، يتم عودة الطلبة إلى المدرسة، ويتم تنظيم فعاليات من قِبل الهيئة التدريسية لجذب وتجديد حب الطالب لمدرسته، والعودة الى المدرسة بحيوية ونشاط، لتجديد العملية التعليمية في أذهان التلاميذ، والعمل على جذب التلاميذ لبيئة تعليمية هادفة، تستطيع تعليم الطلبة في كافة السبل المتاحة لإخراج طلاب قادرون على مواجهة الواقع، وتم البحث عن أنشودة انشودة العودة الى المدرسة مكتوبة.
محتويات
أهداف أناشيد الأطفال
تعتبر المدرسة المكان الثاني للطلاب، وهي بمثابة الأم لأولادها، حيث يتعلم فيها الطالب المعلومات التي تمكنه من الوصول لطموحاته، حيث تم نشر أنشودة العودة الى المدرسة في الصف الأول المتوسط في المنهاج السعودي، حيث يتضمن المنهاج مجالات متعددة للأناشيد التي يطرحها المنهاج منها، دينية، ووطنية، وتعليمية، وأخلاقية، وترفيهي، ويجب أن تكون الأنشودة خالية من الألغاز، والألقاب الصعبة، والكلمات الغير مفهومة، وعلى أن يُراعى فيها ميول الطلاب ورغباتهم في الاستماع للأناشيد التي تجذب عقولهم للعمل على ترديدها بكل حب، في أوقات فراغهم، وفي أوقات دراستهم، حيث تساهم في بث النشاط في نفوس الطلاب، وتجديد طاقاتهم نحو التعلم، كما وتساهم الأناشيد على تقوية شخصية الطلاب، واكسابهم العديد من المفاهيم التي تمكنهم من استعمالها في حياتهم اليومية،
انشودة العودة الى المدرسة
تناول منهج الصف الأول المتوسط، في المناهج السعودية، أنشودة العودة إلى المدرسة، ولما فيها من تحفيز الطلاب على الدراسة بعد غيابهم عنها في فترة الدراسة، وتحتوي الأنشودة على الكلمات التالية، وهي:
نعم للعودةِ للمدرسة
نعم نعم نعم نعم
مدرستي سر سعادتنا
وبها كم يحلو موعدنا
نعم للعودة للمدرسة
مهما غبنا عنها
إنــــــــــا
بالشوق إلينا قد عُدنا
نعم نعم نعم نعم
للعودةِ للمدرسة
مهما غبنا عنها
إنــــــــــا
بالشوق إلينا قد عُدنا
نعم للعودةِ للمدرسة
نعم نعم نعم نعم
تعتبر أنشودة العودة للمدرسة، من كلمات أحمد اليافعي، وألحان وتوزيع امين حاميم.
تساهم الأناشيد على بث الأخلاق السليمة في نفوس التلاميذ، وتعمل على دعم الطلاب معنوياً من خلال تقوية شخصياتهم، والعمل على تزويديهم بالمعارف التعليمية المراد تعليميهم إياها في المناهج التعليمية، وتعتبر أنشودة العودة الى المدرسة مكتوبة، من الأناشيد التي تعتبر من باب الترحيب بالرجوع للمدرسة، والتعليم.