تدخل الطاقة أول مرة في نظام بيئي لبركة من خلال، تعد الشمس أو أشعة الشمس هي المصدرالاساسي للضوء والطاقة على الكرة الأرضية ومجموعة أخرى من الكواكب الأخرى في المجموعة الشمسية، كما يعرف ضوء الشمس أو شعاع الشمس على أنه هو عبارة عن مجموعة كبيرة من الموجات الكهرومغناطيسية الإشعاعية، كما أن الموجات الكهرومغناطيسية تمتلك طاقة حرارية كبيرة تختلف في قوتخا نظرا للطول الموجي للموجة المكونة للشعاع الكهرومغناطيسي، حيث إن الطاقة الموجودة في الشعاع تتناسب بشكل عكسي مع الطول الموجي للشعاع، كما أنه من المعروف أن الإنسان لا يرى إلا الجزء المرئي من ضوء الشمس فقط، وما تبقى من الشعاع فهو لا يرى بواسطة العين المجردة، ومن خلال الفقرة التالية سنجيب لكم على السؤال المطروح في مقدمة العنوان عن تدخل الطاقة أول مرة في نظام بيئي لبركة من خلال.
محتويات
تدخل الطاقة أول مرة في نظام بيئي لبركة من خلال
ومن اهم المميزات التي يتميز بها الضوء المرئي لأشعة الشمس على أنه له طيفا من مجموعة من الألوان المختلفة، ومن أهم هذه الألوان المكونه لطيف الإشعاع الشمسي هو اللون الأحمر، والأصفر، والأخضر، والبنفسجي، والأزرق وغيرها من الالوان المختلفة، بمعنى أن هذه الألوان المختلفة لو إجتمعت سوف تشكل ألوان قوس قزح، كما إن ضوء الشمس يصل إلى الكرة الأرضية من خلال اختراق الأشعة الشمسية للغلاف الجوي للكرة الأرضية، الذي بدوره يقوم بإمتصاص جزءا كبيرا من طاقة الشعاع الشمسي، وكذلك الغازات الموجودة في الغلاف الجوي مثل غاز ثاني أكسيد الكربون وغاز النيتروجين وكذلك غاز الأكسجين، التي تساعد أيضا على امتصاص جزء كبير من الأشعة الضوئية للشمس كل منها حسب قدرته، فيمنع بذلك وصول جزء كبير من الأشعة للكرة الأرضية، وما تبقى يصل إلى سطح الأرض بدرجة حرارة مناسبة لها.
- السؤال هو: تدخل الطاقة أول مرة في نظام بيئي لبركة من خلال؟
- الجواب هو: ضوء الشمس.
كما أنه من المتعارف عليه أنه هناك مجموعة من التفاعلات نووية التي تحدث داخل الشمس، مما ينتج عن هذه التفاعلات النووية ينتج عنه اندماج نواة غاز الهيدروجين ليتحول بعدها إلى غاز الهيليوم، مما يتشكل عنه طاقة حرارية عالية جدا، تبقى محصورة في باطن الشمس لفترة من الزمن، لتزداد أطوالها الموجية ولتتمكن من الوصول إلى سطح الشمس، ومن خلال الفقرة السابقة قدمنا لكم الإجابة على السؤال المطروح في مقدمة العنوان عن تدخل الطاقة أول مرة في نظام بيئي لبركة من خلال.