أزيّنُ السماء ليلاً، ويهتدي الناس بي عند سفرهم سواء كانوا في الصحراء أو في البحر؛ ليعرفوا الاتجاهات التي تدلهم على الطريق الصحيح عن أي شيء يتحدث هذا الجزء من النص؟ قديما لم يكن هنا سب وطرق متقدمة من أجل الاستلال على الطريق ، ومعرفة الاتجاه الذي يبحث عنه الإنسان، فقد كان الناس قديما يتخذون من النجوم طريقا للاستلال على الطريق المراد المشي فيه، فعندما يكون المرء متجها للمرة الأولى في سبيل ما يبحث عن طريقة توضح له طريقه، فما هي الطريقة ، ومن هنا سنتطرق لمفتاج سؤال أحد الطلاب وهو السؤال الذي ينص على: أزيّنُ السماء ليلاً، ويهتدي الناس بي عند سفرهم سواء كانوا في الصحراء أو في البحر؛ ليعرفوا الاتجاهات التي تدلهم على الطريق الصحيح عن أي شيء يتحدث هذا الجزء من النص؟
محتويات
أزيّنُ السماء ليلاً، ويهتدي الناس بي عند سفرهم سواء كانوا في الصحراء أو في البحر؛ ليعرفوا الاتجاهات التي تدلهم على الطريق الصحيح عن أي شيء يتحدث هذا الجزء من النص؟
أزيّنُ السماء ليلاً، ويهتدي الناس بي عند سفرهم سواء كانوا في الصحراء أو في البحر؛ ليعرفوا الاتجاهات التي تدلهم على الطريق الصحيح عن أي شيء يتحدث هذا الجزء من النص؟ هو من أسئلة إحدى الطالبات التي يبحث من خلاله عن اختيار الإجابة من بين مجموعة من الخيارات وهي:
- لمعان النجوم.
- اتجاهات النجوم.
- فوائد النجوم.
- ضوء النجوم.
الإجابة الصحيحة هي : فوائد النجوم.
فوائد النجوم
زين الله سبحانه وتتعالى السماء بالنجوم، وخلقها و أبدع في خلقها فجعل بعض منها ثابت وبعض منها متحرك في مسارات معين مما يساهم في منع اصطدامها في بعضها البعض، وللنجوم الكثير من الفوائ، وهي كما يلي:
- جعلها الله زينة للسماء وشبهها بأنها مصابيح في السماء وتنتشر بأشكال وألوان مختلفة.
- تعتبر النجوم بمثابة الوسيلة المستخدمة من أجل معرفة الطرق أثناء السفر فهي تعمل على اضاءة الطرق وتوضح الإتجاهات داخل الصحراء والبحر.
- جعلها الله رجوماً للشياطين فقد قال تعالى:” وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ”.
- تم استخدام النجوم في علم التيسير لمعرفة أمور دينية معينة وحرم الإسلام التنجيم.