القصيدة الغزلية للشاعر الاموي عروة بن اذينة، الكثير من الأفراد المحبين للشعر والقصائد ودائماً ما يقرؤونه أو يستمعون له يرغبون في معرفة كلمات قصيدة معينة، كما أنهم دائماً ما يبحثون عن أسماء قصائد من أجل أن يستمتعون في قراءتها، ويمكن تعريف الشعر أو القصيدة على أنها هو أحد أشكال الأدب العربي الذي يتم صياغته على وزن معين، حيث يتم من خلاله التعبير عن كل ما يدور في وجدان الشاعر من أفكار ومشاعر وغيرها، ومن أبرز شعراء الشعر العربي أحمد شوقي وجبران خليل جبران والجاحظ والشاعر الأموي عروة بن أذينة، لذا سوف نعرض لكم في هذا المقال كلمات القصيدة الغزلية للشاعر الاموي عروة بن اذينة.
محتويات
كلمات القصيدة الغزلية للشاعر الأموي عروة بن أذينة
يعتبر الشاعر عروة بن أذينة هو أحد شعراء العصر الأموي الذي يعيش في المدينة المنورة، والذي يكنى بأبي عامر واسمه بالكامل عروة بن أذينة الليثي الكناني، وهو من أحد التابعين والشعراء الذين معظم أشعارهم عبارة عن أشعار غزلية وأشعار فخر وشرف، وأبرز أشعاره كلمات القصيدة الغزلية وهي كما يلي :
إنَّ التي زَعَمَتْ فُؤَادَكَ مَلَّها ****** خلقت هواكَ كما خلقتَ هوى ً لها.
فِيكَ الذي زعمتْ بِها وكلاكُما ******* يُبْدِي لصاحِبه الصَّبابَة َ كُلَّها.
وَيَبِيتُ بينَ جَوانِحي حُبٌّ لها ********* لو كانَ تحتَ فِراشِها لأَقَلَّها.
ولعمرها لو كان حبّك فوقها *********** يوماً وقد ضحيت إذاً لأظلّها.
وإِذا وَجَدْتَ لها وَساوِسَ سَلْوَة ٍ ************ شَفَعَ الضميرُ إلى الفؤادِ فَسَلَّها.
بَيْضاءُ باكَرها النعيمُ فَصاغَها ********* بلباقَة ٍ فأَدَقَّها وأَجَلَّها.
لمَّا عَرَضْتُ مُسَلِّماً لِيَ حاجَة ٌ *********** أرجو معونتها وأخشى ذلّها.
حجبت تحيَّتها فقلتُ لصاحبي ********** ما كان أكثرها لنا وأقلّها.
فدنا فقال : لعلّها معذورة ٌ ************* من أَجْلِ رِقْبَتِها فَقُلْتُ لَعَلَّها
القصيدة الغزلية للشاعر الاموي عروة بن اذينة، حيث يمكن تعريف الشعر العربي على أنه هو عبارة عن أحد أشكال الأدب العربي الذي يتم صياغته على وزن معين، حيث يتم من خلاله التعبير عن كل ما يدور في وجدان الشاعر من أفكار ومشاعر وغيرها، ومن أبرز شعراء الشعر العربي الشاعر عروة بن أذينة الذي هو أحد شعراء العصر الأموي الذي يعيش في المدينة المنورة، والذي يكنى بأبي عامر واسمه بالكامل عروة بن أذينة الليثي الكناني، وهو من أحد التابعين والشعراء الذين معظم أشعارهم عبارة عن أشعار غزلية وأشعار فخر وشرف.