اذكر الانواع المختلفة للمخاليط الغروية، من أحد أسئلة كتاب مادة الكيمياء للصف الأول الثانوي الفصل الدراسي الثاني من الدرس الأول وهو درس المخاليط، حيث يعتبر علم الكيمياء من العلوم الطبيعية التي تتواجد في تحركات وتفاصيل حياتنا، وفي التحركات المختلفة من حيواتنا، والمخاليط بشكل عام هي عبارة عن العمل على جمع مادتين أو أكثر مع بعضها البعض في إناء، بحيث تختلف كل مادة عن المادة الأخرى بالصفات الكيميائية، وتبقى كل مادة من هذه المواد محتفظة بخصائصها ومكوناتها الكيميائية بها، بحيث لا يحدث فيها تكسر أو تكون لأي الروابط الكيميائية، ويمكن العمل على فصلها بسهولة، ومن خلال هذه المقالة سنتعرف على إجابة السؤال التعليمي الذي يبحث عن: اذكر الانواع المختلفة للمخاليط الغروية.
محتويات
أنواع المخاليط
يعرف المخلوط بأنه : ناتج جمع مادتين أو أكثر من المواد، بحيث تحتفظ كل منها بمكوناتها الكيميائية الخاصة بها، وهناك نوعان من المخاليط، سيتم التعرف عليهما من خلال النقاط التالية:
- المخاليط المتجانسة: هو المخلوط المكون من مواد موحدة المكونات، ولا يمكننا فصل هذه المكونات بسهولة، حيث تكون جميع المكونات فيه تمتلك نفس الخصائص والصفات الكيميائية، ويمكننا العمل على تحديد المادة المذابة فيهان ومن الأمثلة عليها / الهواء، الماء والسكر.
- والمخاليط غير المتجانسة: هي المخاليط التي لا تكون مكوناتها موحدة، ويسهل العمل على فصلها بعكس المخاليط المتجانسة حيث تفصل بالغربلة والترشيخ، حيث لا يمكننا فيها توزيع المادة بصورة متساوية، ومن الأمثلة عليها/ الخل في الزيت، الماء في الرمل.
اذكر الانواع المختلفة للمخاليط الغروية
تعرف المخاليط الغروي على أنها نزع من أنواع المخاليط العلقة أو الغير متجانسة، التي لا يمكن العمل على دمجها مع ببعضها البعض باستخدام التحريك أو الاهتزاز، ويطلق على المحاليل الغروية باسم المستحلب، حيث تستقر وتبقى طبقات المخلوط على شكل شكل طبقتين منفصلتين فوق بعضها البعض عند تركها لفترة من الزمن دون وجود أي عائق.
بعدما ذكرنا تعريف المخاليط الغروية، لنتعرف على إجابة السؤال التعليمي الذي جاء لينص على: اذكر الانواع المختلفة للمخاليط الغروية؟
الإجابة الصحيحة للسؤال التعليمي هي:
- صلب في صلب.
- صلب في سائل.
- مستحلب.
- مستحلب صلب.
- رغوة صلبة.
- الهباء الجوي.
- الهباء الجوي السائل.
ومن خلال السطور السابقة سندرج لكم صورة موضحة أنواع المخاليط الرغوية بصورة أوضح.
