ما هو الشيء الذي يرتاد القبور في الليل ،ويدخل القصور في النهار يخافه الرجال وتحبه النساء يهابه الملوك ويلعب به الأطفال له شعر ووبر طعامه الملخ والتمر يبدأ بحرف الميم ذكر في القرآن الكريم؟ من أحد أهم الألغاز التي لا غنى عن طرحها في مجالس التسلية والألعاب واللحظات العائلية أو تجمعات الصداقة، هو اللغز المطروح لدينا، فالألغاز هي الوسيلة المتبعة من أجل قضاء وقت الفراغ في أمور جيدة ومفيدة، ومن الأمور التي تساعد على تنمية العقل البشري، ومساعدته في التفكير من أجل الوصل للحل الصحيح للغز، ومن خلال المقالة سنعرض لكم حل اللغز التالي: ما هو الشيء الذي يرتاد القبور في الليل ويدخل القصور في النهار يخافه الرجال وتحبه النساء يهابه الملوك ويلعب به الأطفال له شعر ووبر طعامه الملخ والتمر يبدأ بحرف الميم ذكر في القرآن الكريم؟.
محتويات
ما هو الشيء الذي يرتاد القبور في الليل، ويدخل القصور في النهار يخافه الرجال وتحبه النساء يهابه الملوك ويلعب به الأطفال له شعر ووبر طعامه الملخ والتمر يبدأ بحرف الميم ذكر في القرآن الكريم؟
من خلال هذه الفقرة سنجيب على اللغز المعروض لدينا والذي ينص على:ما هو الشيء الذي يرتاد القبور في الليل ويدخل القصور في النهار يخافه الرجال وتحبه النساء يهابه الملوك ويلعب به الأطفال له شعر ووبر طعامه الملخ والتمر يبدأ بحرف الميم ذكر في القرآن الكريم؟
الإجابة الصحيحة للغز هي: المتاع.
- يرتاد القبور : قال تعالى :” قال اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين”، (ومعنى المتاع هنا هو الحياة).
- يخافه الرجال :قوله تعالى : ” أفرأيتم النار التي تورون، ءأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشؤون، نحن جعلناها تذكرة ومتاعاً للمقوين”، المتاع هنا هي النار.
- تحبه النساء :قوله تعالى: “القناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا”، والمتاع هنا الزينة ، والنساء تحب الزينة.
- تلعب به الأطفال : قوله تعالى:”اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفراً ثم يكون حطاماً وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور” ، والمتاع هنا هو الدنيا.
- له شعر ووبر: قوله تعالى : ” والله جعل لكم من بيوتكم سكناً وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتاً تستخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثاً ومتاعاً إلى حين” والمتاع هنا الوبر والشعر.
- طعامه الملح والتمر : قوله تعالى: : “أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعاً لكم وللسيارة”، المتاع هنا “الملح” هنا هو صيد البحر ومنه السمك.