أعرض الكفار في سورة الفرقان بسبب، جاء القرآن الكريم حاملاً العديد من كلام الله وهي سور قرآنية تحتوي على آيات قرآنية، ويعتبر القرآن الكريم كلام الله المنقول بالتواتر الذي أُنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه السلام وأول مكان أنزل الله القرآن على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في غار حراء، وهو أحد الأماكن التي كان يجلس فيها نبينا الكريم للتفكر بِ مخلوقات الله والتدبر بالكون الواسع الذي خلقه الله سبحانه وتعالي، والقرآن الكريم بدأ بِ سورة الفاتحة وانتهى بِ سورة الناس، وهو كلام الله الذي لم ولن يأتيّ أحد بمثله أبداً، حيث أنزل الله تعالي القرآن على نبيه محمد وهو صالح لكل الأمم ولكل زمان ومكان، وتم طرح سؤال عن سورة من كتاب الله، أعرض الكفار في سورة الفرقان بسبب.
محتويات
أعرض الكفار في سورة الفرقان بسبب
في القرآن الكريم العديد من الآيات القرآنية والسور القرآنية التي نزلت لسبب حيث كان ينزل القرآن على رسول الله وصحابته بالتدريج، وكانوا الصحابة يحفظونه تدريجياً ويطبقون آياته والمعنى التي تهدف إليه الآيات القرآنية، كما أن القرآن جاء به شفاء لصدور المؤمنين والعديد من الأحكام الشريعة التي يُطبقها عباد الله في حياتهم اليومية والتي يحتاجونها في حياتهم المختلفة من جوانب عملية وشخصية، ومن السور القرآنية سورة الفرقان وهي أحد السور التي نزلت في مكة وتبلغ آياتها 77 آية، والفرقان هو التفريق بين الحق والباطل، حيث تتحدث سورة الفرقان عن المشركين والكفار والحجة التي اتبعوها بعد اتباع دين محمد صلى الله عليه وسلم، كما أنها تتحدث عن أهوال يوم القيامة وحسرة العباد بعد انتهاء الأجل الذين قصروا بالله من طاعات وعبادات فرضها الله عليهم، أعرض الكفار في سورة الفرقان بسبب،
- قال تعالى، (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاؤُواْ ظُلْماً وَزُوراً ).
- أن الكفار لديهم الأدلة الكافية والإقرار أن القرآن الكريم هو كتاب معجز لا يمكن لأحد أن يأتي بشيء من آياته.
- يخدع الكفار أنفسهم بِ عدم تصديقهم للدين الاسلامي.
- وكذب الكفار بالله سبحانه وتعالى، ( إنهم يكّذبون بالرحمن وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱسْجُدُواْ لِلرَّحْمَـٰنِ قَالُواْ وَمَا ٱلرَّحْمَـٰنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُوراً ).