يحيط بالخلية العظمية مواد صلبة مكونه من، يتكون جسم الإنسان من مجموعة من الخلايا والأجهزة التي تتكون من مجموعة من الأنسجة، وتنقسم هذه الأنسجة إلى أربعة أنواع، كل نوع منها يدخل في تركيب أحد أجهزة الجسم، وتتمثل هذه الأنسجة إلى النسيج العضلي والنسيج العصبي والنسيج الطلائي والنسيج الضام، ويعتبر النسيج الضام من الأنسجة التي تدخل في تركيب الخلايا المكونة للجهاز العظمي، وتسمى النسيج العظمي، وتعتبر الخلية العظمية الخلية الأكثر أهمية في الخلايا الموجودة في النسيج العظمي، وتعتبر الخلية العظمية من الخلايا التي تتميز بشكلها الذي يشبه شكل النجمة، ويحيط بالخلية العظمية مواد صلبة مكونه من.
محتويات
الخلية العظمية
الخلية العظمية هي من الخلايا المكونة للنسيج العظمي، وهو من الأنسجة الضامة التي تعمل على ترابط الخلايا العظمية، وتدخل الخلية العظمية في تركيب العظام الناضجة في جسم الكائنات الحية، وتترابط الخلايا العظمية مع بعضها عن طريق قنوات صغيرة تسمى قُنيوات، تحتوي الخلية العظمية على مجموعة من الأملاح المعدنية مثل الهيدروكسي اباتيت وكربونات الكالسيوم وفوسفات الكالسيوم، والتي تعمل على تقوية العظام وترابطها، ويعتبر النسيج العظمي الجزء الصلب من العظام، والذي يعمل على تدعيم وتقوية الهيكل العظمي.
يحيط بالخلية العظمية مواد صلبة مكونه من
الخلية العظمية تتكون من نواة مركزية محاطة بالسيتوبلازم، وهي عبارة عن خلايا موجودة في التجويف العظمي، الذي يعمل على تقوية العظام، ويوجد في النسيج العظمي الضام نوعين من العظام، وهما العظم الصلب ويشكل نسبة كبيرة من عظام الإنسان، ويتميز بصلابته، أما النوع الثاني فهو العظم الإسفنجي وهو عبارة عن خلايا عظمية تشبه الإسفنج تقع في تجويف العظام، يحيط بهذه الخلايا نسيج عظمي ضام.
تقع الخلية العظمية في تجويف العظام الصلبة، وبهذا نستطيع أن نقول يحيط بالخلية العظمية مواد صلبة مكونه من النسيج العظمي الضام، أي أن الخلية العظمية محاطة بالعظام الصلبة، والتي تشكل نسبة كبيرة من تكوين النسيج العظمي في جسم الإنسان، حيث يشكل نسبة 80% من عظام الإنسان.