كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصف بين قومة بِ

كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصف بين قومة بِ، لقد عاش النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- بين قومه وقبيلته قريش أربعين عاماً قبل نزول الوحي عليه، وقد عُرف عن النبي صدقه وأمانته وتواضعه، فقد كان الناس يحرصون على وضع الأمانات وحفظها عن النبي لأنه كان أميناً لا يغدر أبداً ولا يخون قط، كما كان لا يقول إلا الحق، كما كان -صلى الله عليه وسلم- كريماً معطاءً لا يقل لأحد لا قط، وفي سياق دراسة شمائل النبي محمد -عليه السلام- يطرح كتاب الطالب سؤال كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصف بين قومة بِ، وذلك من أسئلة كتاب الدراسات الاجتماعية والمواطنة للصف الأول المتوسط وتحديداً من الوحدة الخامسة بعنوان العصر النبوي من المنهاج المقرر للفصل الدراسي الثاني.

كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصف بين قومة بِ

كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصف بين قومة بِ
كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصف بين قومة بِ

كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصف بين قومة بِ الصدق والأمانة والتواضع، فقد كان عليه السلام أصدق الناس قولاً، وأكملهم عملاً، وقد عُرف بالصدق بين أترابه بل وفي قومه، وقد كان يُطلق عليه لقب الصادق الأمين لما اشتهر به من الصدق والأمانة، فقد قال على -رضي الله عنه – “كان رسول الله أجود الناس كفاً، وأجرأ الناس صدراً، وأصدق الناس لهجة ..” وقد كان ما يدل على صدقه وتصديق قومه له عندما جهر بالدعوة الإسلامية صعد على الصفا وأخذ ينادي في الناس: ” يا بني فِهر، يا بني عدِيّ” حتى اجتمع الناس فقال صلى الله عليه وسلم : ” أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلاً بالوادي تريد أن تغير عليكم، أكنتم مصدّقي؟” قالوا: نعم، ما جرّبنا عليك إلا صدقاً”.

إن النبي محمد كان قدوة حسنة في الصدق والأمانة والتواضع والعطاء والكرم ومكارم الأخلاق، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصف بين قومة بِالصدق والأمانة، ويلقب بالصادق الأمين.

Scroll to Top