تسمية الأصنام بأسماء الله تعالى يعتبر شرك التسمية والإشتقاق، بعث الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لدعوة الناس لعبادة الله تعالى وترك عبادة الأصنام وإخراجهم من الظلمات الى النور، وأنزل عليه القران الكريم، نور وهداية لهم، اذ كان الناس قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم يعبدون الأصنام ويأخدون منهم اله لهم، ويلجأون اليهم في الدعاء و الصلاة و الطلب، لكن الله تعالى بعث لهم النبي صلى الله عليه وسلم ليعلمهم أن الله واحد احد لا اله الاهو التي يعطي، ويستجيب الدعاء، فهو الذي يستحق العبادة، لا أحد غيره، لكن هناك من الناس لم يستجيب لدعوة النبي صلى الله عليه وسلم و استمر في عبادة الأصنام، وتسمية تسمية الأصنام بأسماء الله تعالى، والان سوف نوضح لكم حل السؤال التالي تسمية الأصنام بأسماء الله تعالى يعتبر شرك التسمية والإشتقاق.
محتويات
تسمية الأصنام بأسماء الله تعالى يعتبر شرك التسمية والإشتقاق؟
الأصنام هي تماثيل أو رموز للإنسان أو جني أو ملاك، يشكله الانسان بيديه ليعبده ويتخذه إلهاً، ويتقرب إليه بالتذلل والخضوع، وهناك العديد من الأشخاص الذين لديهم اعتقادات بأن الاصنام قد تكون وسيلة للتقرب إلى الله تعالى، فكل هذه الأعمال و التصرفات تعتبر شرك بالله تعالى، و من أنواع الشرك، شرك التشبيه والتمثيل، شرك التسميه والاشتقاق، و الأن هيا بنا لنتعرف على اجابة السؤال التالي تسمية الأصنام بأسماء الله تعالى يعتبر شرك التسمية والإشتقاق.
- السؤال: تسمية الأصنام بأسماء الله تعالى يعتبر شرك التسمية والإشتقاق؟
- الاجابة: نعم/ يعتبر تسمية الأصنام بأسماء الله تعالى شرك التسمية والإشتقاق.
شرك التسميه والاشتقاق، هو تسميه الاصنام باسماء الله او اشتقاق اسماء لها من اسماء الله، كصنم العزى مشتق من اسم الله العزيز، تعتبر هذه الافعال شرك بالله تعالى وهي تؤدي بأصحابها الى النار، والعذاب العظيم، وكانت اجابة سؤال تسمية الأصنام بأسماء الله تعالى يعتبر شرك التسمية والإشتقاق، اجابة صحيحة فتسمية الأصنام بأسماء الله تعالى من شرك التسمية والإشتقاق.