أعظم الذنوب عند الله هو …….. ، الله غفور، يغفر الذنوب مهما عظمت، وإن باب توبته مفتوح أمام عباده، وتتفاوت الذنوب التي يرتكبها الإنسان، لذلك على الإنسان إلتزام الاستغفار، فالله يغفر الذنب لمن طلب منه الغفران، وعلى الإنسان الابتعاد عن طريق الذنوب، فالسيئات يذهبن الحسنات، والذنب سبب في محمو الحسنة، وهي الطريق إلى المعصية والوقوع تحت غضب الله، ولن ينال الإنسان رضا الله حتى يتوب عن ذنبه، ويرجع إلى طريق الصلاح، وإن أعظم الذنوب عند الله هو ما ارتكبه الإنسان وعصى به الله عز وجل.
محتويات
أعظم الذنوب عند الله هو
الله هو الخالق وغافر الذنب، والله يغفر الذنوب مهما تعاظمت، ولكن على الإنسان أن يتوجه إلى الله بالتوبة النصوح، وأن يندم على ما فعله، وأن يطلب التوبة وهو نادم على ما ارتكبه من ذنوب، فالذنوب هي معصية الله عز وجل، وفعل ما نهانا الله عنه، وارتكاب المعاصي التي تؤدي إلى غضب الله، وسخطه، وإن أعظم الذنوب عند الله هو …….. :
- الشرك بالله.
أعظم الذنوب عند الله
إن الله يغفر الذنوب جميعاً مهما تعاظمت ولا يغفر أن يشرك به، فالشرك من الكبائر وأعظمها، و الكبائر هي ذنوب اقترن فعل هذه الذنوب بوعيد شديد بالعذاب من الله عز وجل، ودليل على أن أعظم ذنب هو الشرك، قوله تعالى في سورة النساء: “إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا”، وإن أعظم الذنوب عند الله هو:
- الإجابة/ الشرك بالله.
الكبائر هي أعظم الذنوب التي يرتكبها الإنسان، والتي اقترن فعلها بالوعيد من الله بعذاب شديد، وإن أعظم الذنوب عند الله هو الشرك بالله.