الاستسلام لله بالتوحيد والإنقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله هو تعريف، على كل مسلم حق يأن يستسلم استسلام كامل لله عز وجل، وأن لا يشرك به، فالشرك ذنب عظيم، وهو من الكبائر، وأعظم الذنوب عند الله عز وجل، والاستسلام لله ولغيره في آن واحد هو شرك، وعدم الاستسلام لله هو استكبار، وعلى المسلم أن ينصاع لله وحده وأن يبتعد عن طريق الشرك والمشركين، والاستسلام لله بالتوحيد والإنقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله هو تعريف.
محتويات
الاستسلام لله بالتوحيد والإنقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله هو تعريف
يعني التعريف الاستسلام لله بالتوحيد هو توحيد الله عز وجل بصفاته وأسمائه، وتوحيد الربوبية والألوهية، واختصاصه بالعبادة والتوحيد، والإنقياد له بالطاعة يعني اتباع الله وحده، والالتزام بأوامره، وما أمر به عباده، وأما البراءة من الشرك وأهله تعني نبذ الشرك، والابتعاد عن طريق المشركين وعدم موالاة المشركين، والاستسلام لله بالتوحيد والإنقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله هو تعريف:
- الإجابة تعريف ( المصنف) لمفهوم / الإسلام العام.
هو الاستسلام لله بالتوحيد والإنقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله
لقد أرسل الله عز وجل رسله جميعاً لعبادة الله وحده لا شريك له، والابتعاد عن طريق الشرك، فكان إجماعهم على مفهوم واحد لعبادة الله عز وجل وهو الاستسلام له، والابتعاد عن الشرك، وموالاة المشركين، فمفهوم الإسلام ينقسم إلى قسمين أحدهما عام وأحدهما خاص، والاستسلام لله بالتوحيد والإنقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله هو تعريف المصنف لمفهوم:
- الجواب/ الإسلام العام.
لقد أنعم الله عز وجل على عباده بنعمة الإسلام، وقد من عليهم بأن أرسل لهم أنبياء منهم يدعوهم إلى عبادة الله وحده لاشريك له، والاستسلام لله بالتوحيد والإنقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله هو تعريف الإسلام العام.