هدفت قصة ستيلا لونا إلى، من القصص الخيالية التي تم كتابتها من قبل جانيل الكاتب المحترف في تابة قصص الاطفال، وهي قصة خيالية ممتعة مرتبة بها أحداث الخفاش الصغير ستيلا لونا بشكل سلسل و مرتب يروي الاحداث تدريجيا منذ ضياع ستيلا لونا وفقدان امها لها في الغابة،وتبعا لحياتها مع عائلة الطيور التي أخذت ستيلا لونا و احتوتها وربتها وكبرتها وعلمتها طباع الطيور وصفاتهم حتى عادت ستيلا لونا لحضن أمها وتاركة خلفها عائلة الطيور التي احتضنتها عندما لم تجد لها سند في الغابة، تشمل قصة ستيلا لونا الخفاش الصغير الضائع مجموعة من الاهداف والدروس المستفادة من قصة ستيلا لونا و حياتها مع الطيور،ومن هنا سنذكر لكم هدفت قصة ستيلا لونا إلى.
محتويات
هدفت قصة ستيلا لونا إلى
قصة ستيلا لونا من قصص الأطفال الجميلة و الممتعة المتميزة بسرد الأحداث و المواقف التي تعرضت لها ستيلا لونا لتبين لنا مجموعة من الاهداف و الدروس المستفادة من الفصة، ومن هنا نجيب على السؤال التعليمي الذي ينص على: هدفت قصة ستيلا لونا إلى؟؟
- تجربة أشياء جديدة ومشاركتها مع الآخرين
- يتوجب احترام أوجه التشابه والاختلاف بين بعضنا البعض.
- وجوب مساعدة بعضنا البعض على التغيير إلى بيئة جديدة.
- المدافعة عن العادات و التقاليد التي تميزنا عن الآخرين
قصة ستيلا لونا
قصة ستيلا لونا من قصص الاطفال الخيالية التي كانت كافة أحداثها تدور حول قصة ستيلا لونا الخفاش الصغير الذي فقد من أمه وهم في رحلتهم للبحث عن الطعام، فتعرضت ستيلا لونا و أمها إلى هجوم شرس من البومة الشريرة مما ادى إلى وقوع ستيلا لونا في الغابة على الراض و بقيت ساعت و لم تجدها أمها، إلى أن وجدتها عائلة من الطيور الجيدو و التي ساعدت ستيلا لونا على العيش و البقاء و التكيف مع البيئة الشارعة، فقامت عائلة الطيور بتربية ستيلا لونا و تعليمها كل الأصور و العادات و التقاليد الخاصة بالطيور من كيفية الحصول على الطعام و الطيران و التيف مع البيئة، فأصبحت عادات و تقالبد الطيور تأخذ الحيز الأكبر من صفات ستيلا لونا، مرت الأيام وتوالى العمر ليأتي اليوم المنتظر و تعةد ستيلا لونا عائلتها من الطيور التي ربتها و كبرتها وتذهب مع أمها الخفاش الام،وبهذا فنحن نوضح أنه على رغم اختلاف الصفات بين الطيور والخفافيش إلا أن ستيلا لونا تمكن من التكيف.