كان يحيى عليه السلام مؤمنا تقيا بارّاً بوالديه مطهرا عن الذنوب متواضعا لغيره فحصل له، يعتبر الرسل والأنبياء أنهم عبارة عن أشخاص اختارهم الله تبارك وتعالى من بين جميع خلقه، أن يحملوا رسالة الدعوة، حتى يقوموا بدعوة الناس لعبادة الله وحده لا شريك له، والرسول يختلف عن النبي، حيق يعتبر النبي هو من أوحى إليه من الله تبارك وتعالى أن يكمل نشر شريعة سابقة، أما الرسول فإنه من اوحى إليه شريعة جديدة، ينشرها بين الناس، كما ويستفسر العديد حول سؤال كان يحيى عليه السلام مؤمنا تقيا بارّاً بوالديه مطهرا عن الذنوب متواضعا لغيره فحصل له، والتالي الرد على استفسار كان يحيى عليه السلام مؤمنا تقيا بارّاً بوالديه مطهرا عن الذنوب متواضعا لغيره فحصل له:
محتويات
كان يحيى عليه السلام مؤمنا تقيا بارّاً بوالديه مطهرا عن الذنوب متواضعا لغيره فحصل له
يعد يحيى عليه السلام، من الانبياء الذين ذكر اسمهم في القران الكريم، أكثر من مره حيث ذكر اسم يحيى عليه السلام، في كتاب القرآن الكريم أربعة مرات، منها في سورة آل عمران، وفي سورة الأنعام، وفي سورة مريم، وفي سورة الأنبياء، ويعتبر يحيى عليه السلام، ابن زكريا عليه السلام، ويعود أصل يحيى عليه السلام، إلى يعقوب عليه السلام، ويحيى عليه السلام، يعتبر من أنبياء بني اسرائيل، الذين كانوا مكلفين في الدعوة إلى الله وهداية الناس، وعلى الرغم من أن لكل نبي معجزة، إلا أن معجزة يحيى عليه السلام، غير معلومة إلى الأن فلا يوجد أي دليل على ما هي كانت معجزته، وتمتع يحيى عليه السلام في العديد من الصفات الحسنة، منها أنه كان حسن الوجه وحسن الصوت، كان يتمتع بالفهم والعلم الكبير، يتصف بالحنان والرحمة وباراً بوالديه، كما ويعد يحيى عليه السلام ابن خالة عيسى عليه السلام، ويستفسر العديد حول اجابة كان يحيى عليه السلام مؤمنا تقيا بارّاً بوالديه مطهرا عن الذنوب متواضعا لغيره فحصل له، والتالي اجابة استفساركان يحيى عليه السلام مؤمنا تقيا بارّاً بوالديه مطهرا عن الذنوب متواضعا لغيره فحصل له:
- حصلت لهُ (النبوة).
حيث يعتبر يحيى عليه السلام هو أول من صدق بعيسى عليه السلام، وكان يتصف بالبر الشديد لوالديه، والطاعة الكبيرة لأمه وأبيه، وهكذا نكون قد وصلنا إلى نهاية الرد على استفسار كان يحيى عليه السلام مؤمنا تقيا بارّاً بوالديه مطهرا عن الذنوب متواضعا لغيره فحصل له.