اكتب قصة الشاب الذي تلقى العلم مشيا على الاقدام من ذاكرتي و أضع لها عنوانا آخر و أضمنها في ملف تعلمي، من الفنون الجمالية التي يمكن أن يمتلكها شخص ما هي فن الكتابة، فالكتابة هي عبارة عن سرد للأحداث و كتابتها بأسلوب راقي و جميل يضم الأهداف المرجو توصيلها للقارئ بطريقة لا تشعره بالملل أو رغبة عدم إكمال الكتابة ، فالكتابة بصورة عامة مهمة جدا و تساعد الفرد على تفريغ طاقته السلبية كونه استخدم فن الكتابة، لكتابة مشاعره ، فالبعض يلجأ لكتابة الخواطر و البعض للكلام النثري من أجل التعبير عن ضغوطات الحياة عليهم و ضيق الحال، الكتابة فن و حرفة و مهارة، تجد أفراد لديهم من هذا الفن ما يمكنهم من التأثير على غيرهم من خلال عباراتهم ، و قد جاء السؤال ليطلب مناا التالي : اكتب قصة الشاب الذي تلقى العلم مشيا على الاقدام من ذاكرتي و أضع لها عنوانا آخر و أضمنها في ملف تعلمي.
محتويات
اكتب قصة الشاب الذي تلقى العلم مشيا على الاقدام من ذاكرتي و أضع لها عنوانا آخر و أضمنها في ملف تعلمي
الكتابة و القراءة طريقان لا يمكن ابتعادهما عن بعضهما البعض فالكتابة أسلوب لسرد الأحداث من خلال استخدام العبارات و الكلمات ؟ فتساعد على تعبير الفرد عن ذاته و عن مشاعره، تساعد على تنمية المهارات و الخبرات الذاتية لديه، ولا يمكن انفصالها عن القراءة ، لا يمكن أن يكون للفرد قدرة على الكتابة و هو لا يستطيع القراءة ، هنا يتطلب منا السؤال كتابة قصة قصيرة عن الشاب الذي تلقى العلم مشيا على الأقدام ، سيكون تركيزنا على هدف العبارة و هو توضيح أهمية تلقي العلم باختلاف حالة الشخص ، ومن هنا سنجيب على السؤال المطروح لدينا .
السؤال : اكتب قصة الشاب الذي تلقى العلم مشيا على الاقدام.
الإجابة: كان هناك شاب يتوق للعلم ولكن كان العلماء مشغولون بتأليف الكتب،فابتكر هذا الشاب أسلوبا حديثا في تلقي العلم لم يسبقه إليه أحد ، إذ كان ينتظر العالم الكسائي قرب بيته و يقود له دابته إلى قصر الخليفة، وفي الطريق يسأله عما يريد معرفته، وفي طريق العودة نفس الحال، وعند العودة إلى بيته يدون كل ما سمعه ، واستمر على ذلك تسع سنوات إلى أن أصبح بعد ذلك شيخ العربية الملقب بالأحمر.