فيما تشترك الاعاصير الدوارة والاعاصير الحلزونية، الإعصار هو نوع من العاصفة الدوامية، حيث توجد في المنطقة التي تكون ذات توتر غازي منخفض، حيث يتناقص تقدير عامل الضغط من الأطراف بإتجاه الوسط، لذلك يطلق عليه خلافًا لذلك بالمنخفض الجوي وكلما كان عامل التباين الملحة بين وسط العاصفة وأطرافها أكثر، كلما اشتد عمقه وتعاظمت فعاليته، يتحرك الهواء والرياح نحو النقطة المحورية للإعصار في خطوط دائرية نصف دائرية من عامل ضغط مكافئ في تصميم دقيق (20-30 درجة) معكوسًا عند هدفهما وعكس اتجاه عقارب الساعة في الجانب الشمالي من خط الاستواء، والعكس صحيح في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية، يتم وصف الإعصار في معظم الأحيان من خلال العمل الذي يتم تناوله من خلال التطورات الصاعدة للهواء المرتبطة به، مع الاضطراب المتخصص في المناخ، ومن خلال الفقرة التالية سنقوم بالإجابة على السؤال المطروح من قبلكم عن فيما تشترك الاعاصير الدوارة والاعاصير الحلزونية.
محتويات
فيما تشترك الاعاصير الدوارة والاعاصير الحلزونية
في حالة استخدام مصطلح العاصفة الاستوائية يكون للإشارة إلى المرحلة التي يصل فيها الاعصار إلى أقصى قوته، مع ارتفاع معدلات الرياح وتقلبات المناخ بشكل كبير وغير مسبوق، ثم ومن ناحية أخرى إنه في الواقع نتيجة اقتران الإعصار بعامل الضغط الجوي المنخفض، عند هذه النقطة يتم استخدام كل منهما للدلالة على الإعصار الآخر، على أي حال يوجد عدد قليل من المتخصصين الذين يقومون بإستخدام مصطلح الإعصار كمكافئ للإعصار والأعاصير المدارية وشبه الاستوائية الأخرى، حيث تبلغ سرعة الرياح 12 درجة على مقياس بوفورت [R. Wind] بسرعة 32.7 م / ث أو أكثر.
- السؤال هو: فيما تشترك الاعاصير الدوارة والاعاصير الحلزونية؟
- الإجابة هي: الضغط الجوي في مركزه منخفض، والرياح تتحرك في حركة دائرية.
تختلف الأعاصير من حيث قوتها ومدتها وسرعة الرياح فيها، حيث أن هناك أثار سلبية كبيرة على ناتجة عن الأعاصير، كما أن الأعاصير توجد في اماكن محددة من العالم التي يكون فيها الضغط الجوي مرتفع، وبهذا نكون قد إجبنا لكم على السؤال المطروح في مقدمة العنوان عن فيما تشترك الاعاصير الدوارة والاعاصير الحلزونية.