كان ابراهيم بن ميمون المروزي يعمل في صياغة الذهب، كان السلف الصالح حريصين على أداء الصلاة في وقتها والعمل على جعل العبادات مقدمة عل كل أشكال الحياة الدنيوية، لأن الصلاة هي الصلة بين العبد وربه وهي من أكثر الأمور التي تبارك في الرزق وتجعل الفرد مطمئناً وقادر على تقديم الحياة الآخرة على الدنيا وذلك للحفاظ على مواعيد الصلاة وجعلها في مقدمات حياته بالرغم من انشغالات الحياة التي ينغمس فيها الفرد في المجتمع والصلاة من أهم الأمور التي يجب على كل مسلم تعظيمها وتفضيلها على كل الأمور الدنيوية، لأن بها زيادة في الرزق والعمر والتقرب إلى الله، وقال تعالي، ( رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأبْصَارُ * لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ )، وتم طرح سؤال، کان ابراهيم بن میمون المروزي رحمه الله يعمل في صياغة الذهب والفضة وكان اذا رفع المطرقة وسمع الأذان لم يردها وهذا يدل على حرصه رحمه الله وحبه ل.
محتويات
کان ابراهيم بن میمون المروزي رحمه الله يعمل في صياغة الذهب والفضة وكان اذا رفع المطرقة وسمع الأذان لم يردها وهذا يدل على حرصه رحمه الله وحبه ل
كان ابراهيم بن ميمون المزروعي من التجار الذين يحافظون على الطاعات بالرغم من انشغاله في أمور التجارة، إلا أنه كان خير مثال في الطاعات وتقديم الصلاة عن كل أمور البيع الدنيوية، لأن قلبه مُعلق بالآخرة وكان حريص على أداء الصلوات والفروض في وقتها فكان عندما يسمع الأذان يشرع للصلاة تاركاً خلفة كل الأمور الدنيوية والتجارية، والإجابة الصحيحة للسؤال المطروح في المنهاج الدراسي، کان ابراهيم بن میمون المروزي رحمه الله يعمل في صياغة الذهب والفضة وكان اذا رفع المطرقة وسمع الأذان لم يردها وهذا يدل على حرصه رحمه الله وحبه ل، هي /
- يتكون السؤال من الخيارات، ( العمل، الصلاة والتبكير اليها، العمل اليدوي، التكبير في الذهاب للعمل ).
- الإجابة الصحيحة هي، ( الصلاة والتبكير اليها ).