يعد المشروم الذي يضاف إلى المأكولات، كالبيتزا، فطرًا لأنه، صنفت الكائنات الحية وفقا لما قام به علماء الأحياء الى الكائنات احية والكائنات الغير حية، فالكائنات الحية هي الكائنات القادرة على التنفس والنمو و التكاثر، ومن أصنافها الحيوانات و النباتات و اانسان، صنفت الكائنات الحية الى العديد من الممالك وهي خمسة ممالك من ضمنها مملكة الفطريات وهي نوع من أنواع الكائنات الحية الغير محتوية على الكلوروفيل، و التي تعتبر كائنات غير ذاتية التغذية، وتعيش معيشة مختلفة قد تكون تكافلية قائمة على تبادل المنفعة، وقد تكون مسببة للامراض للانسان، وهناكك الكثير من الفطريات
محتويات
خصائص الفطر
الفطر هو كائن حي ذاتي التغذية حقيقية النواة ليس لها قدرة على التحرك، تعيش متطفلة على بقايا الكائنات الميتة و الكائنات النباتية، وللفطريات العديد من الخصائض ومنها ما يلي:
- للفطر المقدرة علىلعيش في بيئات مختلفة وهي: التربة، المياه، الهواء.
- أن الفطريات متطفلة أاي انها من الكائنات الحية التي تعتبر ذات قدرة على مهاجمة الإنسان.
- أيضا للفطريات قدرة على احداث المرض للحيوانات والنباتات.
- أن الفطريات من الكائنات الحية التي لا تحتوي على صبغة كلوروفيل.
- كونها كائن حي لها القدؤة على التكاثر، سواء كانت تتكاثر جنسياً ولا جنسياً.
يعد المشروم الذي يضاف إلى المأكولات، كالبيتزا، فطرًا لأنه
الفطر هو من الكائنات الحية غير ذاتية التغذية، حقيقية النواة لها القدرة على احداث المرض للانسان و الحيوان و النبات، وهناك العديد من انواع الفطر المستخدمة في المأكولات التي نتناولها، مثل البيتزا و غيرها يستخدم في احضارها فطر المشروم، ومن هنا نتوجه من أجل اجابة السؤال التعليمي الذي ينص على: يعد المشروم الذي يضاف إلى المأكولات، كالبيتزا، فطرًا لأنه؟
الاجابة الصحيحة للسؤال:
- لأنه يعتبر مخلوقًا لا يتغذى على نفسه.
- إنه مخلوق وحيد الخلية.
- لا يحتوي على البلاستيدات الخضراء.
- إنه أحد الكائنات حقيقية النواة.
أنواع الفطريات
للفطريات انواع متعددة بخصائص مختلفة، وهي كما يلي:
- الفطريات البيضية.
- الفطريات الناقصة.
- الفطريات الكيسية.
- الفطريات الزيجوتية.
- الفطريات البازيدية.
وبهذا نكون توصلنا لختام مقالتنا متعرفين على إجابة سؤال يعد المشروم الذي يضاف إلى المأكولات، كالبيتزا، فطرًا لأنه فطر حقيقي غير ذاتي التغذية لا يحتوي على كلوروفيل ووحيد الخلية، ولكن وجب التنبيه على أن فطر المشروم منه النافع و منه الضار، فيتوجب اختيار النوع النافع منه حتى لا يسبب ضرر للانسان أثناء تناوله.