عدم ايذاء الجار واكرام الضيف وما علاقتها بالايمان باليوم الاخر، من سمات العرب المعروفة منذ القدم إكرام الضيف والإحسان للجار، وخير مثال على ذلك أشرف خلق الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، فقد ضرب مثالاً يحتذى به في كيفية التعامل مع الجار وإكرامه للضيف أفضل إكرام، ونحن كمسلمين لابد أن نقتدي برسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، فنحسن للجار ونكرم الضيف، اذ يعد هذا العمل من الأعمال التي حث عليها النبي صلي الله عليه وسلم وهي من الأعمال المحببة للإنسان المسلم، والأن سوف ننتقل لتعرف على إجابة السؤال التالي عدم ايذاء الجار واكرام الضيف وما علاقتها بالايمان باليوم الاخر.
محتويات
عدم ايذاء الجار واكرام الضيف وما علاقتها بالايمان باليوم الاخر
يعرف الإيمان بما وقر في القلب وصدقه العمل، وأركان الإيمان في الإسلام ستة اركان وهي عبارة عن الإيمان بالله وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشر، ويعد ركن الإيمان باليوم الأخر هو الركن الخامس من الأركان ويعرف الايمان باليوم الأخر بأنه التصديق الجازم بأن هناك يوم يرجع فيه الناس للحساب والجزاء، وفي هذا اليوم يحاسب الناس بأعمالهم، فيخلد أهل العمل الصالح في الجنة، ويخلد أهل العمل السيئ في النار، والان سوف ننتقل لتعرف على إجابة السؤال التعليمي التالي عدم ايذاء الجار واكرام الضيف وما علاقتها بالايمان باليوم الاخر التي يتطلب معرفة العلاقة بين كلا من عدم ايذاء الجار واكرام الضيف والايمان باليوم الاخر،.
- السؤال: عدم ايذاء الجار واكرام الضيف وما علاقتها بالايمان باليوم الاخر
- الإجابة: عدم ايذاء الجار واكرام الضيف وما علاقتها بالايمان باليوم الاخر، هي علاقة تكامل وترابط.