من اسباب تحريم الشرع الحنيف تعبيد الاسماء لغير الله لما فيه من سد ذريعه الشرك، إن الله عز وجل قد خلق الإتسان في هذا الكون، والهدف الأساسي والغاية من خلق الإنسان في هذا الكون هو عبادة الله عز وجل وحده لا شريك له، حيث أن الإنسان مُكلف بعبادة الله عز وجل كونه هو الوحيد المُستحق العبادة، وهو المدبر لحياة الكائنات الحية، وشؤون هذا الكون وما فيه من مخلوقات سواء كانت حية او غير حية، وضمن الحديث عن عبادة الله عز وجل سوف نتوقف عند سؤال من اسباب تحريم الشرع الحنيف تعبيد الاسماء لغير الله لما فيه من سد ذريعة الشرك، والذي سوف نتعرف على الإجابة الصحيحة له في سياق هذه المقالة.
محتويات
من اسباب تحريم الشرع الحنيف تعبيد الاسماء لغير الله لما فيه من سد ذريعه الشرك
إن الله عز وجل قد أرسل العديد من الأنبياء والرسل وذلك من أجل دعوة الناس لعبادة الله عز وجل وحده لا شريك له، وذلك بعد أن كان الناس في العصر الجاهلي يشركوا في عبادة الله عز وجل، وكانوا يعبدوا الأصنام والأوثان، وهي من الأمور التي قد حرمها الله عز وجل، ويجب على الإنسان عبادة الله عز وجل وحده لا شريك له، وفي سياق الحديث عن العبادة لله سوف نتوقف مرة أخرى عند سؤال من اسباب تحريم الشرع الحنيف تعبيد الاسماء لغير الله لما فيه من سد ذريعه الشرك، والذي سوف نتعرف على الإجابة الصحيحة له في سياق هذه الفقرة.
وإجابة سؤال من اسباب تحريم الشرع الحنيف تعبيد الاسماء لغير الله لما فيه من سد ذريعه الشرك كانت هي عبارة عن ما يأتي:
- سد ذريعة الشرك.
- ما فيه من الكذب اذا العباد عباد الله تعالى.