شرح قصيدة انا الرياض للصف الخامس، يمكن تعريف النصوص أو القصائد بشكل عام على أنها هو أحد أشكال الأدب العربي الذي يتم صياغته على وزن معين، حيث يتم من خلاله التعبير عن كل ما يدور في وجدان الشاعر من أفكار ومشاعر وغيرها، ومن أبرز شعراء الشعر العربي الشاعر المصري أحمد شوقي الذي يلقب بأمير الشعراء، والشاعر اللبناني نزار قباني والذي يلقب بشاعر المرأة، والشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان وغيرهم من الشعراء العرب الذين أبدعوا في مجال الأدب العربي، لذا يبحث الكثير من طلبة الصف الخامس الابتدائي عن شرح قصيدة انا الرياض للصف الخامس.
محتويات
شرح قصيدة أنا الرياض
تعتبر قصيدة أنا الرياض هي إحدى الأعمال الشعرية التي قام بكتابتها الشاعر عبد الله بن إدريس، وهو أحد الشعراء الذين يحملون الجنسية السعودية والذي ولد في عام1929 ميلادي في بلاد المملكة العربية السعودية، وتنص كلمات قصيدة أنا الرياض التي يتم دراستها في المدارس التعليمية التعلمية وبالتحديد لطلبة الصف الخامس الابتدائي، وهي كما يلي :
حفظت مجدي في يسر وإعسار .. من غابر الدهر حتى عصري الجاري
لا أنحني لظروف الدهر عاطفة .. وما استلنت لذي بطش وجبار
أنا الرياض أقص اليوم ملحمتي .. مع الدهور التي ولت بإدبار
طفت الزمان على أمشاجه صعدا .. ما بين منبسط عيشا وإقشار
ما بين مجد سري الأصل مزدهر .. وبين بؤس صفيق الوجه مقفار
قدت اليمامة للإسلام فاندحرت .. عنها ظلامات كذاب وكفار
وصرت للعرب داراً جد آمنة .. أعطي وأنعم في يسري وإعساري
وصرت للعرب والإسلام عاصمة .. كل يفيء إلى ظلي وإيشاري
حتى مسماي صار اليوم مفخرة .. في العالمين وروضاً فيه أطواري
ما عدت حجراً وللأسما مقاصدها .. صرت الرياض يذيع الدهر أخباري