إن مكة من أجمل البقاع في الدنيا ، وإليها يحن قلب المؤمن ويشتاق. الكلمات في العبارة السابقة من الكتابة الأدبية التي يعبر بها الكاتب عن مشاعره. تتعدد أنواع الكتابة في اللغة العربية ما بين كتابة عادية، وكتابة فنية، وكتابة أدبية، وكتابة موضوعية وكتابة وظيفية، إن الكتابة الموضوعية الأدبية هي شكل من أشكال الكتابة يقوم فيها الكاتب بعرض موقفه حيال قضية ما بحيث يخاطب في كتابتها العاطفة، ويعتمد في كتابته على التصوير والخيال، كما يتكيء على الألفاظ الرقيقة التي توحي بالمشاعر وتعبر عنها، كما يستعمل العديد من أدوات الربط المناسبة في نصه الأدبي وذلك للسرد والوصف، ويحرص على إبراز ذاته وشخصيته، في هذا السياق يطرح كتاب الطالب سؤال إن مكة من أجمل البقاع في الدنيا ، وإليها يحن قلب المؤمن ويشتاق. الكلمات في العبارة السابقة من الكتابة الأدبية التي يعبر بها الكاتب عن مشاعره. من أسئلة كتاب اللغة العربية المقرر للفصل الدراسي الثاني.
محتويات
إن مكة من أجمل البقاع في الدنيا ، وإليها يحن قلب المؤمن ويشتاق. الكلمات في العبارة السابقة من الكتابة الأدبية التي يعبر بها الكاتب عن مشاعره. صواب أم خطأ
- إن مكة من أجمل البقاع في الدنيا ، وإليها يحن قلب المؤمن ويشتاق. الكلمات في العبارة السابقة من الكتابة الأدبية التي يعبر بها الكاتب عن مشاعره. عبارة صحيحة.
تعتبر الكلمات التي جاءت من خاطرة يصف فيها الكاتب مكة، حيث لامس في كلماته الرقيقة القلوب والعواطف لما تمثله مكة من أهمية دينية وقداسة في حياة المسلمين، كما تناول الكاتب موقفه تجاه مكة موضحاً رأيه الشخصي بأنها أجمل البقاع في الدنيا على الإطلاق من وجهة نظر الكاتب، حيث تمكن في النص من إبراز شخصيته وذاته وآرائه، حيث جاءت هذه الكلمات من إحدى الخواطر التي مثلت الكتابة الأدبية من خلال الحديث حول مكة المكرمة، وبهذا تكون عبارة إن مكة من أجمل البقاع في الدنيا ، وإليها يحن قلب المؤمن ويشتاق. الكلمات في العبارة السابقة من الكتابة الأدبية التي يعبر بها الكاتب عن مشاعره. هي عبارة صحيحة.