المنطقة التي تناسب عيش المخلوقات الحية حسب مفهوم مدى التحمل هي، إن الله عز وجل خلق هذا الكون وقد خلق به التنوع والاختلاف، حيث أن تضاريس الكرة الأرضية اختلفت وتنوعت، حيث أنه هناك بعض المناطق الحيوية البرية، وبعض المناطق الحيوية المائية، ومن الجدير بالذكر أنه في كل من هذه المناطق تستطيع بعض الكائنات التحمل والعيش بهذه المناطق، وقام العلماء في تصنيف المخلوقات الحية بناء على مدى تحملها للعيش في المناطق، ما بين المناطق المائية، والمناطق البرية، وهناك بعض من المناطق التي تقع في الكرة الأرضية التي تناسب عيش المخلوقات الحية بها، والتي قد أطلق عليها اسم مُعين، وسنتعرف على ذلك المُصطلح خلال إجابتنا على سؤال المنطقة التي تناسب عيش المخلوقات الحية حسب مفهوم مدى التحمل هي، والتي سوف نتطرق لها ضمن سطور هذه المقالة.
محتويات
المنطقة التي تناسب عيش المخلوقات الحية حسب مفهوم مدى التحمل هي
إن المخلوقات الحية التي خلقها الله عز وجل في هذا الكون على اختلف أنواعها وأشكالها تحتاج إلى بيئة حيوية وذلك كي يتأقلم معها المخلوق الحي، ويتمكن من الاستقرار والاستمرار في الحياة، والمجتمع الحيوي يُقصد به هو ذلك المنطقة التي تحتوي على مجموعة من الكائنات الحية والتي تعيش مع بعض وتتفاعل بعضها مع بعض، وذلك لتشكل مُجتمع، ومن الجدير بالذكر أن توزيع المخلوقات الحية تحتلف من منطقة إلى أخرى، وذلك بناء على مجموعة من العوامل والظروف التي تؤثر بها وفي حياتها، ولعل من أهم تلك العوامل هي الغذاء، التضاريس، المناخ، وغيرها، وفي ظل الحديث عن توزيع المخلوقات الحية سوف نتوقف مرة أخرى عند سؤال المنطقة التي تناسب عيش المخلوقات الحية حسب مفهوم مدى التحمل هي، حيث اننا سنتعرف على الإجابة الصحيحة والنموذجية له في سطور هذه الفقرة.
وإجابة سؤال المنطقة التي تناسب عيش المخلوقات الحية حسب مفهوم مدى التحمل هي كانت هي عبارة عن ما يأتي:
- المنطقة الوسطى.