ما البيت الذي يصور الشاعر فيه أنّ الحمى تُفضل جسده؟

ما البيت الذي يصور الشاعر فيه أنّ الحمى تُفضل جسده؟ لقد روى المتنبي الكثير من القصائد الشعرية المختلفة خلال حياته، حيث تعد هذه القصيدة من أجمل القصائد الجميلة للمتنبي التي يتم تداولها عند الكثير من الناس منذ زمن طويل، حيث أن هذه القصيدة للمتنبي تعمل على رسم بعض من الملامح الواضحة التي تعبر عن طموح ذلك الشاعر المتنبي وتحديه لكل من المرض ومصائب الدنيا وأحداث الحياة المختلفة، حيث تسمى الحمى غالبا على أنها زائرة الليل، وذلك لأنها تشتد أعراضها أثناء الليل، حيث أصيب الشاعر المتنبي بالحمى الشديدة فشكا من الحمى، وبكى منها بأربعة سجام، حيث كان المتنبي يرغب في الرحيل من مصر في شهر ذي الحجة من العام 348 ميلادي، حيث كان يبلغ من العمر حينها ما يقارب الـ 45 عاما، وذلك قبل وفاته بنحو ست سنوات، ومن خلال الفقرة التالية سنجيب لكم على السؤال المطروح في مقدمة العنوان عن ما البيت الذي يصور الشاعر فيه أنّ الحمى تُفضل جسده؟.

ما البيت الذي يصور الشاعر فيه أنّ الحمى تُفضل جسده

ما البيت الذي يصور الشاعر فيه أنّ الحمى تُفضل جسده
ما البيت الذي يصور الشاعر فيه أنّ الحمى تُفضل جسده

كان الشاعر المتنبي يعاني من ارتفاع شديد في درجة حرارة جسمه، وكان يشعر أيضا في الكثير من الأحيان بالبرد والارتعاش الشديد الناتج عن ارتفاع الحرارة، كان يشعر المتنبي بجفاف كبير في حلقه والتعرق الكثيف الذي كان يتصبب من جسده، حيث كان المتنبي يصف الحمى على أنها فتاة يقوم بمناجاتها بشعره، ويعمل على أن يتحداها من خلال أسلوبه الدرامي.

كما أن قصيدة المتنبي التي يتم تداولها عند الكثير من الناس منذ القدم عن مرض الحمى حيث تعد من القصائد الرائعة التي ترسم الملامح الواضحة عن طموح المتنبي.

  • السؤال هو : ما البيت الذي يصور الشاعر فيه أنّ الحمى تُفضل جسده؟
  • الإجابة هي :أقمت بأرض مصر فلا ورائي… تخب بي المطى ولا أماميثم يقول: وزائر تي كأن بها حياء… فليس تزور إلا في الظلام

وبهذا نكون قد أجبنا لكم على السؤال المذكور في مقدمة العنوان عن ما البيت الذي يصور الشاعر فيه أنّ الحمى تُفضل جسده؟

Scroll to Top