إن عدم تحكيم الشريعة في حياة الناس جريمة دينية وإجتماعية وسياسية ومخالفة لما أمر الله تعالى به وماأتى به الرسول صلى الله عليه وسلم وهو من صفات المنافقين .

إن عدم تحكيم الشريعة في حياة الناس جريمة دينية وإجتماعية وسياسية ومخالفة لما أمر الله تعالى به وماأتى به الرسول صلى الله عليه وسلم وهو من صفات المنافقين . إن الحكم وفق الشريعة الإسلامية ضرورة يجب الإلتزام بها لما في ذلك من إعطاء الحقوق لأصحابها وضمان عدم تفشي الظلم، في سياق دراسة الحكم وفق الشريعة الإسلامية يأتي سؤال إن عدم تحكيم الشريعة في حياة الناس جريمة دينية وإجتماعية وسياسية ومخالفة لما أمر الله تعالى به وماأتى به الرسول صلى الله عليه وسلم وهو من صفات المنافقين . ضمن كتاب الطالب في مبحث الدراسات الإسلامية  حيث جاء بصيغة ضع علامة صح أمام العبارة الصحيحة وعلامة خطأ أمام العبارة غير الصحيحة، وذلك من منهاج الفصل الدراسي الثاني المقرر لعام 1446 هجري في المملكة العربية السعودية.

إن عدم تحكيم الشريعة في حياة الناس جريمة دينية وإجتماعية وسياسية ومخالفة لما أمر الله تعالى به وماأتى به الرسول صلى الله عليه وسلم وهو من صفات المنافقين . صح أو خطأ

إن عدم تحكيم الشريعة في حياة الناس جريمة دينية وإجتماعية وسياسية ومخالفة لما أمر الله تعالى به وماأتى به الرسول صلى الله عليه وسلم وهو من صفات المنافقين . صح أو خطأ
إن عدم تحكيم الشريعة في حياة الناس جريمة دينية وإجتماعية وسياسية ومخالفة لما أمر الله تعالى به وماأتى به الرسول صلى الله عليه وسلم وهو من صفات المنافقين . صح أو خطأ
  • إن عدم تحكيم الشريعة في حياة الناس جريمة دينية وإجتماعية وسياسية ومخالفة لما أمر الله تعالى به وماأتى به الرسول صلى الله عليه وسلم وهو من صفات المنافقين . عبارة صحيحة.

لقد جاء الدين الإسلامي كرسالة سامية وشاملة تناولت كافة أسس الحياة، حيث قدمت آداب وأحكام وتشريعات تشمل جميع جوانب الحياة بشكل يضمن تنظيم الحياة في الأمور الدينية والدنيوية، وينظم التعامل بين كافة فئات المجتمع على اختلاف أعمارهم وأديانهم ولغاتهم وما إلى ذلك، إما عبارة إن عدم تحكيم الشريعة في حياة الناس جريمة دينية وإجتماعية وسياسية ومخالفة لما أمر الله تعالى به وماأتى به الرسول صلى الله عليه وسلم وهو من صفات المنافقين . هي عبارة صحيحة حيث يجب علينا الاحتكام إلى الشريعة الإسلامية في الحياة والإلتزام بما أمر به الله تعالى وما جاء به النبي محمد -عليه الصلاة والسلام.

Scroll to Top