التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو، هناك الكثير من المُعتقدات والعادات الجاهلية القديمة، والتي كان يؤمن بها الناس والتي قد سيطرت على عقولهم بشكل كبير، حيثُ أن هذه المُعتقدات كانت مُسيطرة على السلوك الإنساني في المُجتمعات القديمة، والتي كانت تعيش قبل مجيء الدين الإسلامي، ولكن الله عز وجل أرسل نبيهُ الكريم مُحمد صلى الله عليه وسلم بالدين الإسلامي وذلك للقضاء على تلك العادات والمُعتقدات الخاطئة، والتي كان الأفراد يؤمنوا بها بشكل كبير، وكانت هذه الأمور في الغالب هي شرك بالله عز وجل، ومُنافي لتعاليم الشريعة الإسلامية، وحديثنا يدعونا أن نتوقف عند سؤال تعليمي هام وهو التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو، وسنجيب عنه في هذه المقالة.

التشاؤم بما يقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو؟

التشاؤم بما يقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو؟
التشاؤم بما يقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو؟

إن الدين الإسلامي هو ذلك الدين الحق الذي أرسل الله عز وجل به نبيه الكريم مُحمد صلى الله عليه وسلم، حيثُ أن الدين الإسلامي قائم على العديد من الضوابط والأحكام الشرعية المُختلفة، وهو ذلك العقيدة السليمة والتي تشمل كافة جوانب الحياة، ولا تقتصر على جانب واحد فقط، كما أن الدين الإسلامي جاء ليُصلح الكثير من الأخطاء والمُعتقدات الخاطئة والتي كانت تُسيطر على عقول الناس، حيثُ أن الإيمان بها كان مثل التقليد الأعمى للآباء والأجداد، والذين آمنوا بها دون وعي ولا فهم بها، ومن أهم تلك الاعتقادات الخاطئة هي التطير والتشاؤم، والتي تعد من أنواع الشرك بالله، حيثُ قال عز وجل: ” وَإِن يَمْسَسْكَ الله بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ”، والتطير له أشكال وأنواع، وهنا نطرح لكم سؤال التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو، والذي سنجيب عنه فيما يلي.

والإجابة الصحيحة هي عبارة عن ما يأتي:

تلك الأمور كلها لا تجوز، لأنها تعتبر من عادات أهل الجاهلية الشركية وقد جاء الإسلام وأبطلها وأنفاها.

Scroll to Top