طول المسار الذي تسلكه لتنتقل من نقطة البداية إلى نقطة النهاية يسمى، حركة الأجسام هي عبارة عن تغيير في موضع الجسم ومكانه، نتيجة تعرضه لقوة خارجية تؤثر فيه، وتعمل على إزاحته من مكانه، إلى موضع جديد بإتجاه معين وسرعة معينة، وبهذا فإن الإزاحة عبارة عن البعد بين الموضع الأصلي للجسم والموضع الجديد، ويمكن حساب سرعة الحركة من خلال ضرب المسافة الفعلية بين نقطة البداية والنهاية، في الزمن الذي يستغرقه الجسم في قطع مسافة معينة، وبهذا نستطيع التوصل لكافة المفاهيم والمصطلحات، التي تتعلق بحركة الأجسام، مثل طول المسار الذي تسلكه لتنتقل من نقطة البداية إلى نقطة النهاية يسمى.
محتويات
طول المسار الذي تسلكه لتنتقل من نقطة البداية إلى نقطة النهاية يسمى
هناك الكثير من المصطلحات والمفاهيم، التي تتعلق بحركة الأجسام وإنتقالها من مكان لآخر، وتتمثل المفاهيم في السرعة والإزاحة والتسارع والمسافة وغيرها من المصطلحات الفيزيائية، التي تتفق جميعها بأن الأجسام تتحرك مسافة معينة من نقطة البداية إلى نقطة النهاية، وتستغرق فترة زمنية معينة، وتكون حركة الجسم في إتجاه واحد، وبهذا نستطيع أن نقول بأن:
طول المسار الذي تسلكه لتنتقل من نقطة البداية إلى نقطة النهاية يسمى المسافة.
وبهذا نستنتج أن المصطلح، طول المسار الذي تسلكه لتنتقل من نقطة البداية إلى نقطة النهاية يسمى المسافة، حيث يتحرك الجسم من نقطة معينة نسميها نقطة البداية، وينتقل الجسم إلى موضع جديد وهو نقطة النهاية، ويكون طول المسار بين النقطتين هو مقدار المسافة التي انتقلها الجسم، وبهذا يتم تحديد السرعة من خلال تحديد طول المسار بين نقطتين، والزمن الذي استغرقه الجسم لقطع هذه المسافة.